صيدا سيتي

أكثر من 800 مؤسسة مالية أوروبية تمول الضم الإسرائيلي غير القانوني (تقرير باللغة الإنكليزية) تقرير الأونروا رقم 15 حول حالة الاستجابة الطارئة في لبنان قوة العزيمة | تقرير الأمين العام للأمم المتحدة عن أعمال المنظمة 2024 الحاج كمال محمد البغدادي في ذمة الله توفالو.. طبيعة بكر لا يعرفها الكثيرون مخيم "عين الحلوة" يشيع جثماني شهيدين ارتقيا جنوب لبنان هيام عبد اللطيف حجازي في ذمة الله تجمع المؤسسات الأهلية في صيدا يدعو لاستكمال المهام دعماً للنازحين أمانة سر تجمع المؤسسات الأهلية في صيدا تزور عنتر والبابا والزعتري ليال وفيق عقل (زوجة محمد جوهر - أبو مصعب) في ذمة الله هدية مصطفى خندقجي في ذمة الله أحمد عبد البديع الغندور (أبو محمد) في ذمة الله أعضاء صندوق التكافل البلدي في صيدا رافقوا د. بديع في جولة ميدانية على السوق التجاري وأحياء صيدا القديمة الحاجة الفاضلة هند محمد إسكندراني (أرملة الحاج عبد الله الحلاق) في ذمة الله قتيلان و3 جرحى في اشكال تطور الى اطلاق نار في منطقة البركسات داخل مخيم عين الحلوة النائب البزري يُراهن على صمود وقف إطلاق النار: لا حجة لأحد سوى الذهاب لانتخاب رئيس نقابة محرري الصحافة انتخبت هيئة مكتبها ووزعت المهام بين الأعضاء تابعوا قناة أخبار صيدا سيتي على تليغرام الحاجة فاديا إسماعيل حفوضة في ذمة الله الحاج محمد سليم حيدر (أبو علي) في ذمة الله

ماهر حمود في موقفه الأسبوعي: الكلمة للميدان

صيداويات - الجمعة 05 كانون ثاني 2024 - [ عدد المشاهدة: 1209 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

اعتبر رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة" الشيخ ماهر حمود في موقفه السياسي الاسبوعي، أن "‏شكل استشهاد الشيخ القائد صالح العاروري والأبطال الذين استشهدوا معه، شكل علامة فارقة نستطيع أن نسميها عودة الوعي. لقد رأينا في الجنازة المشهودة في بيروت امس وجوهاً وشخصيات كانت في الأمس القريب تشكك بقدرة المقاومة، وتبحث عن ثغرات وعن سلبيات تلصقها بالمقاومة، وفريقاً ينبش الماضي ويبحث في الكتب الصفراء، كما ينقب عن زلات اللسان وعن مواقف شاذة من هنا وهنالك، ليؤكد لجمهوره أن الصراع المذهبي هو أولوية ينبغي تقديمها على أي موقف سياسي او أي عمل جهادي. ‏لقد غاص هؤلاء في سبل متفرقة أبعدتهم عن سبيل الله وادخلتهم دهاليز وانفاق، لا يمكن أن تؤدي بهم إلى اي خير"، وقال: "يحق للمقاومة وأهلها أن تتفاخر على الأمة كلها، الأمة التي ضل الكثير منها، فارتضت فئات منها الخضوع للاميركي والعمل في مشروعه، وارتضى آخرون السكوت عن نهب ثروات الامة وبذلوا ذهبها الاسود وسائر ثرواتها رخيصة على اقدام المستعمر، وارتضى "اسلاميون" مزعمون داعش والنصرة وامثالهما كخيار "جهادي" وافتوا بالجهاد في سوريا وليبيا ولبنان وغيرها وابتعدوا عن طريق فلسطين.."، وتمنى ان "يكون هذا الضباب قد انجلى واكتشف الجميع أن الطريق هو طريق الجهاد والمقاومة ووحدة الصف وتقديم الأهم على المهم".

اضاف: "نتساءل معكم أيها المؤمنون: لو أن هؤلاء الأبطال الذين حفروا الأنفاق وهندسوها وبذلوا فيها سنوات في ظلام الأنفاق، لو أنهم عملوا في حفر آبار البترول، أو في شركات الأعمار هنا وهناك، لحاز كلٌ منهم ثروة هائلة يتفاخر بها على قومه، ولكنهم آثروا ما عند الله وباعوا الدنيا وزخرفها في سبيل الله. ‏الشهيد صالح العاروري انقطع عن أهله عشرين عاما، كما قالت والدته الصابرة المحتسبة، والشهيد عزام الأقرع لم يتواصل مع أهله ثلاثين عاما حتى يحافظ على سرية عمله الفائق الأهمية. ‏لقد قدم هؤلاء وأمثالهم، كل ما يمكن من إعداد لتحقيق النصر، لقد وصلوا الى قمة العطاء وقمة التضحية، يحق للأمة ان وعت أن تفتخر بهم وان تتخذهم قدوة".

كما تمنى ان "يصبح الخيار المفترض الذي تحدث عنه الرئيس فؤاد السنيورة، مع باسم الشاب في مقال نشر في 2/1/الجاري خبراً مرفوضاً مداناً من الجميع، لقد تحدث الرئيس السنيورة عن يد ممدودة لاسرائيل من اجل السلام، كما زعم ان ما يحصل في غزة هو حرب بين حماس فقط واسرائيل، والامة غير معنية بذلك، ولا يقر العرب بذلك، كما زعم ان استقبال محمد بن زايد للرئيس الاسرائيلي دليل على اننا نريد السلام وحل الدولتين، الذي رفضه نتنياهو بشدة، والذي يعتبر مستحيلاً بكل المقاييس، هي الخيار العربي، وزعم كثيراً ما لا يصدقه احد. نحمد الله ان هذا الكلام لا يمثل الا اقلية شاذة في مجتمعنا. أما الحديث عن الرد فلا ينبغي ان نخوض فيه، إن امثال هؤلاء الذين في الميدان يدركون ما يفعلون ويعلمون أيمتى يهجمون وايمتى يحجمون، يتحلون بحكمة لو وزعت على أهل الأرض لكفتهم، فلا ينبغي تصدير المشورة إليهم وكأنهم عاجزون أو مقصرون. ‏وأكتفي بكلام سماحة السيد: الكلمة للميدان وبيننا وبينكم الأيام والليالي والساحات".

المصدر | الوكالة الوطنية للإعلام 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 989307676
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة