صيدا سيتي

أقوال أبي مجلز في التفسير من سورة التوبة الى سورة يوسف جمعآ ودراسة كيف تتجنب وقوع ابنك ضحية متلازمة الطفل الأوسط؟ صورة مذهلة جديدة للثقب الأسود الذي يرتكز وسط مجرتنا المسلسلات الخليجية الأكثر مشاهدة في ماراثون الفن كيف تحمي أسنان طفلك في رمضان؟ ‫6 عوامل ترفع خطر تضخم البواسير وادي السيليكون يسير على خطى أوروبا في تنظيم الذكاء الاصطناعي هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة والحرب واليمين هل تتفوق شركات التكنولوجيا المالية على البنوك؟ إسرائيل تطلق بتكتم برنامج تجسس جماعي للتعرف على الوجوه في قطاع غزة كيف حقق "نعمة الأفوكاتو" نجاحا جماهيريا لافتا رغم كل عيوبه الفنية؟ صيدا المدينة الرمضانية الاولى لكن ماذا عن باقي الأشهر؟ والبلدية على خط استدامة الأنشطة الى ما بعد شهر رمضان الدكتور طالب محمود قرة ورحلته عبر التاريخ أسامة سعد استقبل وفدا من الإتحاد البيروتي أسامة سعد اجتمع بوفد من اللقاء الوطني للإنقاذ جمعية تجار صيدا وضواحيها هنأت بالأعياد وأعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر مطلوب سائق بدوام كامل + مطلوب سائق فان لنقل الطلاب | مكتب VIP BOB TAXI قصيدة عن معاناة المعلمين ولا سيما المتقاعدين / بقلم الأستاذ مأمون حمود‎ قواعد كليات الأساليب القرآنية عند المفسرين الشهاب في ذكرى صديقه الشاب الراحل (جان وديع عودة)!

مياه تُباع للمواطنين... هل هي صالحة للشرب؟

X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

يشكو المواطنون في فصل الصيف من مشكلة ليست بجديدة، لكنّها تحوّلت إلى أزمة مع إرتفاع أسعار المحروقات، وبشكل خاصّ مادة المازوت، التي تدخل في أغلبيّة القطاعات الحياتيّة والخدماتيّة. وبالرغم من أنّ فاتورة الإشتراك السنويّ للمياه إرتفعت، إلّا أنّ التقنين لا يزال قاسيّاً، بحيث ينعم اللبنانيون مرّة أسبوعيّاً بساعة واحدة فقط من التغذيّة، فيما تعبئة المياه عبر الصهاريج تنشط في الأحياء السكنيّة، ليلاً ونهاراً.
توازيّاً، إرتفعت أسعار مياه الشرب المباعة في المحلات والشركات بشكل سريعٍ، وتخطّى ثمن صندوق المياه الذي كان سعره قبل الأزمة الإقتصاديّة بين 3 إلى 4 ألاف ليرة، الـ40 ألف ليرة. فلجأ المواطنون بأكثريتهم إلى تعبئة مياه الشرب،  إما من "العين" في القرى، او من محلات تعبئة المياه، التي تشهد تهافتاً غير مسبوق، بسبب الفرق الشاسع في السعر.
فبينما صندوق المياه يُباع بما بين 42 و44 ألف ليرة، فإنّ غالون المياه الذي يتمّ ملؤه يُساوي 20 ألفاً. من هنا، تشكلّت الطوابير أمام محلات التعبئة في أغلب أيّام الأسبوع، مع السؤال حول ما إذا كان كل  هذه المؤسسات حائزا على الترخيص من وزارة الطاقة والمياه، وما اذا  كانت المياه صالحة للشرب، وقامت وزارة الصحّة بأخذ عيّنات منها قبل بيعها للمواطنين.
المصدر | لبنان 24
الرابط | https://tinyurl.com/2eapbax9


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 979869721
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة