صيدا سيتي

نزار الرواس ينعي نائب رئيس نادي الفداء الرياضي الأستاذ سعد الدين البركة الحاجة إنعام عبد الله القنواتي (أرملة الحاج شفيق القنواتي) في ذمة الله الحاجة نزيهة الديماسي (أرملة الحاج عفيف فوزي) في ذمة الله الحاجة سلوى كامل المارديني (أم كامل) في ذمة الله الحاجة مهدية أحمد اليوسف (زوجة الحاج عبد الله زيدان) في ذمة الله الحجّار مكرماً في دارة العبدالله في مجدليون: لن نرتاح حتى يعود آخر نازح إلى منزله السعودي إستقبل في صيدا البروفيسور الكردي وصحافيين: مرحلة العدوان الإسرائيلي كانت صعبة الحاج أحمد محمود صفدية في ذمة الله ثلاث شقق للإيجار في منطقتي شرحبيل وتعمير عين الحلوة "حماس" تنظم وقفة رمزية في ذكرى الانطلاقة بمدينة "صيدا" بهية الحريري استقبلت المفتي الغزاوي ووفداً من أزهر البقاع بحضور المفتي سوسان الحاجة نور الهدى اليغن (أرملة مصطفى الكرجية) في ذمة الله سعد الدين محمد البركة في ذمة الله مطلوب الآن موظفون لمطعم في صيدا - الأولي مطلوب عاملات لتعبئة التمور وشباب لتحميل وتنزيل البضاعة ​للإيجار مستودع في عبرا القديمة - قرب مسجد عثمان على الشارع العام الليلة الواحدة | 44 دولار في PLATINUM HOTEL بمدينة صور

باسم الرب.. حكاية أسطول نرويجى من 60 سفينة حاصر مدينة صيدا

صيداويات - السبت 04 كانون أول 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

تمر اليوم 04 كانون الأول ذكرى احتلال الحملة الصليبية الأولى لمدينة صيدا، فيما عرف تاريخيًا باسم حصار صيدا، والذى حدث في أعقاب الحملة الصليبية الأولى، حيث تم احتلال المدينة الساحلية من قبل قوات بالدوين الأول وسيجورد الأول ملك النرويج، بمساعدة من أورديلافو فالييرو، دوق البندقية.

والحملة الصليبية الأولى أولى الحملات العسكرية المنظمة التي شنها الغرب الأوروبى على ديار الإسلام بدعم ورعاية الكنيسة الكاثوليكية، وكان سببها الرئيسي المعلن هو نزع السيطرة الإسلامية على الديار المقدسة وإعادتها تحت جناح العالم المسيحي، بينما كان لها على أرض الواقع أهداف عديدة سياسية واقتصادية واستراتيجية واستعمارية، إلى جانب الهدف الديني.

وفي عام 1110 ميلادية، وصل أسطول نرويجي مكون من 60 سفينة إلى بلاد الشام تحت قيادة الملك سيجورد، وعند وصوله إلى عكا، استقبله بالدوين الأول ملك القدس، حيث قاما معا برحلة إلى نهر الأردن، وبعد ذلك طلب بالدوين المساعدة في الاستيلاء على الموانئ التي يسيطر عليها المسلمون على الساحل، وكان إجابة سيجورد أنهم "أتوا لغرض تكريس أنفسهم لخدمة المسيح"، ورافقوه للاستيلاء على مدينة صيدا، التي أعاد الفاطميون تحصينها عام 1098.

جيش بلدوين حاصر مدينة صيدا برا، بينما حصارها النرويجيون بحرا، وكانت هناك حاجة إلى قوة بحرية لمنع المساعدة من الأسطول الفاطمي في صور، ومع ذلك، لم يكن من الممكن صدها إلا مع وصول أسطول البندقية المحظوظ، سقطت المدينة بعد 47 يومًا.

عندما استسلمت المدينة، أعطى الملك بالدوين نفس شروط الاستسلام التى أدلى بها سابقا إلى أرسوف وعكا، سمح بمرور آمن لأولئك المغادرين، وسمح لبعض أفراد المسلمين بالبقاء في سلام، وبأمر من بالدوين وبطريرك القدس، جيبلين آرل، تم نزع شظية عن الصليب المقدس وأعطيت لسيجورد، وربوبيته صيدا تم إنشاء ونظرا ليوستاس جرينير، في وقت لاحق شرطي في مملكة القدس.

المصدر | محمد عبد الرحمن - اليوم السابع 

الرابط | https://tinyurl.com/2p8nxavc


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 990008874
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة