صيدا سيتي

محمود وفيق حنقير في ذمة الله الحاجة زينب إسماعيل الكبش (زوجة الحاج مصطفى وردة) في ذمة الله وليد كامل الخطيب (أبو فادي) في ذمة الله الحاجة فاطمة سعد الدين العيلاني (أرملة أحمد طبيلي) في ذمة الله الحاج أحمد إبراهيم البيطار (أبو نزيه) في ذمة الله دلال نجيب جنبلاط (أرملة خالد جنبلاط - وزير سابق) في ذمة الله محمد أحمد أبو زينب في ذمة الله خير أحمد أبو الخير في ذمة الله الحاج رفيق أديب أبو طه في ذمة الله محمد علي حمزة في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه آدم فادي وهبه في ذمة الله المربية الحاجة خولة فرج موعد (أم فادي - أرملة المربي الأستاذ أمين الموعد) في ذمة الله الحاجة سلوى محمد بيطار (أم محمد - زوجة الحاج سعد الدين البركة) في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026 موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة

باسم الرب.. حكاية أسطول نرويجى من 60 سفينة حاصر مدينة صيدا

صيداويات - السبت 04 كانون أول 2021

تمر اليوم 04 كانون الأول ذكرى احتلال الحملة الصليبية الأولى لمدينة صيدا، فيما عرف تاريخيًا باسم حصار صيدا، والذى حدث في أعقاب الحملة الصليبية الأولى، حيث تم احتلال المدينة الساحلية من قبل قوات بالدوين الأول وسيجورد الأول ملك النرويج، بمساعدة من أورديلافو فالييرو، دوق البندقية.

والحملة الصليبية الأولى أولى الحملات العسكرية المنظمة التي شنها الغرب الأوروبى على ديار الإسلام بدعم ورعاية الكنيسة الكاثوليكية، وكان سببها الرئيسي المعلن هو نزع السيطرة الإسلامية على الديار المقدسة وإعادتها تحت جناح العالم المسيحي، بينما كان لها على أرض الواقع أهداف عديدة سياسية واقتصادية واستراتيجية واستعمارية، إلى جانب الهدف الديني.

وفي عام 1110 ميلادية، وصل أسطول نرويجي مكون من 60 سفينة إلى بلاد الشام تحت قيادة الملك سيجورد، وعند وصوله إلى عكا، استقبله بالدوين الأول ملك القدس، حيث قاما معا برحلة إلى نهر الأردن، وبعد ذلك طلب بالدوين المساعدة في الاستيلاء على الموانئ التي يسيطر عليها المسلمون على الساحل، وكان إجابة سيجورد أنهم "أتوا لغرض تكريس أنفسهم لخدمة المسيح"، ورافقوه للاستيلاء على مدينة صيدا، التي أعاد الفاطميون تحصينها عام 1098.

جيش بلدوين حاصر مدينة صيدا برا، بينما حصارها النرويجيون بحرا، وكانت هناك حاجة إلى قوة بحرية لمنع المساعدة من الأسطول الفاطمي في صور، ومع ذلك، لم يكن من الممكن صدها إلا مع وصول أسطول البندقية المحظوظ، سقطت المدينة بعد 47 يومًا.

عندما استسلمت المدينة، أعطى الملك بالدوين نفس شروط الاستسلام التى أدلى بها سابقا إلى أرسوف وعكا، سمح بمرور آمن لأولئك المغادرين، وسمح لبعض أفراد المسلمين بالبقاء في سلام، وبأمر من بالدوين وبطريرك القدس، جيبلين آرل، تم نزع شظية عن الصليب المقدس وأعطيت لسيجورد، وربوبيته صيدا تم إنشاء ونظرا ليوستاس جرينير، في وقت لاحق شرطي في مملكة القدس.

المصدر | محمد عبد الرحمن - اليوم السابع 

الرابط | https://tinyurl.com/2p8nxavc


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006471193
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة