صيدا سيتي

الحاجة لوبينا محمود السبع أعين (أرملة الحاج عبد الكريم البرناوي) في ذمة الله ما أهمية التفكير النقدي في الحياة اليومية؟ الشاب براء عبد الرحمن البخور في ذمة الله للبيع محل طابقين مع موقف سيارة في منطقة الهلالية - كوع الخروبي الحاجة رجاء محمود البابا (أم كرم - زوجة أديب قبرصلي) في ذمة الله وفيقة سليم السالم (أم ياسر - زوجة اللواء محفوظ رحمي) في ذمة الله ترفيع وليد عويدات: نموذج يحتذى به في الشرف والانضباط العسكري شقة ديلوكس للبيع في الشرحبيل مع حديقة مميزه وتراس داخلي وخارجي عرض هاني أدم السحري والكوميدي.. تحديات وهدايا وجوائز بانتظاركم في صيدا! طريق سيروب: حفر عميقة وغياب بنى تحتية يهددان السلامة العامة الإشارة الحمراء في صيدا ساحة استغلال من ظلال الفقر إلى قمم الإنسانية: قصة أندرو كارنيغي الملهمة مطلوب موظفة حسنة الخلق والمظهر لمصبغة في الهلالية - الطريق العام أفضل طرق استخدام الفليفلة الصفراء ضمن نظام غذائي صحي الإعلام في صيدا: من صوت رقابي إلى وظيفة علاقات عامة من يحكم المدينة: المال أم المشروع؟ تعرف على إصدار نظام التشغيل ويندوز 10 المثبت على جهازك فساتين أعراس وسهرة فاخرة في Glamour Tag مقابل سوبر ماركت التوفير شقق عمار جديد للبيع والإيجار في جادة بري والرميلة وعين الدلب أحداث وتواريخ هامة في ذاكرة مدينة صيدا (2800 ق.م - تموز 2006)

مستشفى عسيران في صيدا: الوضع كارثي .. البنج شبه مفقود في المستشفى حتى للحالات الطارئة

صيداويات - الجمعة 11 حزيران 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

كان المشهد سوريالياً أمس. ففي وقت أعلنت فيه نقابة المستشفيات أن النقص الحاد في مستلزمات غسل الكلى «يهدّد بتوقف هذه الخدمة اعتباراً من الأسبوع المقبل على أبعد تقدير»، كان وزير الصحة حمد حسن يدهم بعض المستودعات ويؤكّد وجود مستلزمات للغسل تكفي لمدة 6 أشهر

المستودعات التي دهمها حسن، بمؤازرة أمنية، ضمت مستلزمات غسل الكلى والمغروسات الطبية والكواشف، وتبيّن أنها «تحوي بضائع مدعومة تكفي حاجة السوق لغسل الكلى لمدة تراوح بين 3 و6 أشهر». وهو ما يدفع إلى التساؤل: أين تكمن المشكلة؟ ومن يتحمّل المسؤولية؟ الشركات المستوردة أم الموزعون أم المستشفيات؟ الجواب «سيحسم في الأيام المقبلة»، على ما يقول وزير الصحة، بعد مطابقة الفواتير المدعومة من مصرف لبنان مع إيصالات الشركات والمستشفيات.

إلى ذلك، ينفّذ الصيادلة عند العاشرة من صباح اليوم وقفة أمام وزارة الصحة احتجاجاً على ما آل إليه حال القطاع، في ظل النقص الحاد في الأدوية، على أن يقفل هؤلاء أبواب صيدلياتهم ثلاثة أيام. ولئن كان هذا الخيار صعباً، إلا أن «الأصعب»، حسب ما يقولون، أن «تعتاد على كلمة ما في» بعدما فرغت رفوف صيدلياتهم.

رئيسة قسم الصيدلة في مستشفى عسيران في صيدا، عزيزة إبراهيم، قالت لـ«الأخبار» إن الوضع «كارثي، إذ نفقد أدوية كثيرة، أهمها البنج وفلاتر غسل الكلى». وأوضحت أن «البنج شبه مفقود في المستشفى حتى للحالات الطارئة، ولا يكفي لإجراء العمليات، ففي وقت نجري فيه عشر عمليات في اليوم، لا نملك سوى إبرتَي بنج». وأكدت أن المستشفى في طريقه الى «تعليق العمليات وجلسات غسل الكلى ابتداءً من الأسبوع المقبل في حال عدم توفر الإبر والفلاتر».

المصدر| الأخبار | https://www.al-akhbar.com/Lebanon/308267


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1000373998
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة