صيدا سيتي

الحاجة جميلة محمد عكرة (أرملة مصطفى عكرة) في ذمة الله عبد الكريم سامي الزين (أبو حسن) في ذمة الله العقاب وحده لا يُربي، بل يكسِر! حمزة محمد بلباسي في ذمة الله الحاجة فريحة محمد الحريري (أرملة أحمد اليمن - أبو يونس) في ذمة الله الحاجة زبيدة عبد الغني الجردلي في ذمة الله المخ البشري بين الذكاء وسوء الاستعمال سهام محمد جواد نعمة (أرملة سميح الخطيب) في ذمة الله الحاجة فاطمة محمد الخطيب (أرملة محمد مصطفى - أبو الوليد) في ذمة الله الحاجة آمنة سعيد رضوان أبو الهيجاء (زوجها الأستاذ المربي الحاج عبد الكريم أبو الهيجاء) المهندس الشاب مالك عمر فاروق السمرة الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في قطاع التعليم: إعادة تعريف شاملة للتعليم دورة تدريبية مجانية في مجال صيانة المكيفات في جمعية المواساة ‎عامر نحولي ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 إدارة السمعة مسؤولية وطنية... من يدير سمعة الدولة؟ بمناسبة رأس السنة مطعم ريماس عملك مفاجأة كادو غملوش يكتب التاريخ بموسوعة جينيس: شراكة استثنائية لصناعة الفرح في 12 ساعة! مطلوب Graphic Designer & Social Media Specialist حملة تبرعات لفوج الدفاع المدني في جمعية الكشاف العربي مؤسسة رجب وسهام الجبيلي تطلق منحة دراسية سنوية في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU)

مستشفى عسيران في صيدا: الوضع كارثي .. البنج شبه مفقود في المستشفى حتى للحالات الطارئة

صيداويات - الجمعة 11 حزيران 2021

كان المشهد سوريالياً أمس. ففي وقت أعلنت فيه نقابة المستشفيات أن النقص الحاد في مستلزمات غسل الكلى «يهدّد بتوقف هذه الخدمة اعتباراً من الأسبوع المقبل على أبعد تقدير»، كان وزير الصحة حمد حسن يدهم بعض المستودعات ويؤكّد وجود مستلزمات للغسل تكفي لمدة 6 أشهر

المستودعات التي دهمها حسن، بمؤازرة أمنية، ضمت مستلزمات غسل الكلى والمغروسات الطبية والكواشف، وتبيّن أنها «تحوي بضائع مدعومة تكفي حاجة السوق لغسل الكلى لمدة تراوح بين 3 و6 أشهر». وهو ما يدفع إلى التساؤل: أين تكمن المشكلة؟ ومن يتحمّل المسؤولية؟ الشركات المستوردة أم الموزعون أم المستشفيات؟ الجواب «سيحسم في الأيام المقبلة»، على ما يقول وزير الصحة، بعد مطابقة الفواتير المدعومة من مصرف لبنان مع إيصالات الشركات والمستشفيات.

إلى ذلك، ينفّذ الصيادلة عند العاشرة من صباح اليوم وقفة أمام وزارة الصحة احتجاجاً على ما آل إليه حال القطاع، في ظل النقص الحاد في الأدوية، على أن يقفل هؤلاء أبواب صيدلياتهم ثلاثة أيام. ولئن كان هذا الخيار صعباً، إلا أن «الأصعب»، حسب ما يقولون، أن «تعتاد على كلمة ما في» بعدما فرغت رفوف صيدلياتهم.

رئيسة قسم الصيدلة في مستشفى عسيران في صيدا، عزيزة إبراهيم، قالت لـ«الأخبار» إن الوضع «كارثي، إذ نفقد أدوية كثيرة، أهمها البنج وفلاتر غسل الكلى». وأوضحت أن «البنج شبه مفقود في المستشفى حتى للحالات الطارئة، ولا يكفي لإجراء العمليات، ففي وقت نجري فيه عشر عمليات في اليوم، لا نملك سوى إبرتَي بنج». وأكدت أن المستشفى في طريقه الى «تعليق العمليات وجلسات غسل الكلى ابتداءً من الأسبوع المقبل في حال عدم توفر الإبر والفلاتر».

المصدر| الأخبار | https://www.al-akhbar.com/Lebanon/308267


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1011000565
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة