صيدا سيتي

الشاب براء عبد الرحمن البخور في ذمة الله للبيع محل طابقين مع موقف سيارة في منطقة الهلالية - كوع الخروبي الحاجة رجاء محمود البابا (أم كرم - زوجة أديب قبرصلي) في ذمة الله وفيقة سليم السالم (أم ياسر - زوجة اللواء محفوظ رحمي) في ذمة الله الحاجة لمعات حسين الحريري (أرملة الحاج محمد سنجر) في ذمة الله ترفيع وليد عويدات: نموذج يحتذى به في الشرف والانضباط العسكري شقة ديلوكس للبيع في الشرحبيل مع حديقة مميزه وتراس داخلي وخارجي عرض هاني أدم السحري والكوميدي.. تحديات وهدايا وجوائز بانتظاركم في صيدا! طريق سيروب: حفر عميقة وغياب بنى تحتية يهددان السلامة العامة الإشارة الحمراء في صيدا ساحة استغلال من ظلال الفقر إلى قمم الإنسانية: قصة أندرو كارنيغي الملهمة مطلوب موظفة حسنة الخلق والمظهر لمصبغة في الهلالية - الطريق العام أفضل طرق استخدام الفليفلة الصفراء ضمن نظام غذائي صحي الإعلام في صيدا: من صوت رقابي إلى وظيفة علاقات عامة من يحكم المدينة: المال أم المشروع؟ تعرف على إصدار نظام التشغيل ويندوز 10 المثبت على جهازك فساتين أعراس وسهرة فاخرة في Glamour Tag مقابل سوبر ماركت التوفير شقق عمار جديد للبيع والإيجار في جادة بري والرميلة وعين الدلب

تركيب العطور .. مهنة تزدهر وتلقى رواجاً كبيراً في صيدا

صيداويات - الأربعاء 14 كانون أول 2022
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

مهنة تركيب العطور بدأت تزدهر وتلقى رواجاً كبيراً في لبنان مع تفاقم الأزمات، فالعطور الأصلية غالية الثمن، وليس بإمكان الناس شرائها، لذلك يستبدلونها بالعطور المركّبة الرخيصة والمماثلة، خصوصاً في السنوات الأخيرة بعدما إعتمدوا نمطاً جديداً في حياتهم «البديل عن الأصيل في كلّ شيء».
مازن صلاح نسب (34 عاماً) واحد من هؤلاء الباعة الذين يحترفون تركيب العطور في صيدا، وقد إستقرّ في محل جدّه لابيه، في شارع الأوقاف في السوق التجاري، يقف وسط مئات قناني العطور، ليمزج «الأسنس» مع الأوكسجين والمثبّت ليصنع عطراً مركّباً برائحة جميلة، يُضاهي الأصيل.
يقول نسب لـ»نداء الوطن»: «تعلمت مهنة تركيب العطور على أصولها في برج حمود - بيروت، عند أحد كبار محترفيها، كنت أذهب كل يوم وأعود إلى المدينة وفي جعبتي سرّاً جديداً من أسرارها، حتى أصبحت أُتقنها منذ سبع سنوات وإستقرّيت في هذا المحل وبدأت أكسب قوت يومي الذي يُمكّنني من تأمين معيشة أسرتي. دخلي من بيع العطور جيّد ويؤمن قوت اليوم من دون الحاجة إلى أحد، وما يساعدني هو شهرة المحل الذي يقع في الشارع الرئيسي للسوق التجاري في المدينة، وغالبية زبائني من خارج المدينة وتحديداً من مناطق بيروت والإقليم والجنوب، والسبب في ذلك الثقة التي إكتسبتها بالخبرة وصدق التعامل مع الناس، الهدف ليس البيع فقط وإنما تشجيع الزبون للعودة مجدّداً».
ولم يخف نسب «أنّ الأزمة الإقتصادية أثّرت على كلَّ شيء مع تبديل أولويات الناس في الحياة، ولكنّ مهنة تركيب العطور بقيت مزدهرة لأنّها في الأصل أرخص قياساً على أسعار العطور الأصلية أو المستوردة من الخارج»، موضحاً أنّ «سعر القنينة سعة 20 ملم، يبدأ من 80 ألف ليرة لبنانية وتصل إلى 300 ألف ليرة، حسب الحجم من دون النظر إلى نوع العطر نفسه في كثير من الأحيان»، قبل أن يختم «بإعتقادي أنّ تركيب العطور فنّ وذوق مع الخبرة... والحمدلله برعت فيه بشهادة الناس».
المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن
الرابط | https://tinyurl.com/2s4cwesk


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1000227674
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة