صيدا سيتي

ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻟﻠﻘﺮﻃﺒﻲ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻟﻐﻮﻳﺔ أﺩﻭﺍﺕ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ - ﺇﻋﺮﺍﺑﻬﺎ ﻭأﻏﺮﺍﺿﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ إﻋﺮﺍﺏ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺣﻮﺍﺭ إﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺑﺸﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻣﻨﻬﺞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻲ ﻓﻲ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺤﺬﻑ ﻭﺍﻹﺩﻏﺎﻡ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺩﻻﻟﻴﺔ العبوديات المعاصرة وموقف القرآن الكريم منها وصف القول التفسيري بالغرابة عند الحافظ ابن كثير من خلال تفسيره - دراسة تحليلية الأطعمة والأشربة في القرآن والسنة وأثرها على الصحة الجسدية - دراسة موضوعية دفع مطاعن وتفنيد شبهات جمع القرآن الكريم مؤسسات تعليم القرآن الكريم في اليمن الأفعال الكلامية في القرآن الكريم - دراسة تطبيقية في سورة الإنسان أسماء يوم القيامة في سورة غافر ودلالتها عند المفسرين حجاجية الأسلوب البديعي - دراسة تطبيقية في سورة الواقعة موارد تمويل التنمية المستدامة وأبعادها وخصائصها في ضوء القرآن والسنة منهجية الشوكاني في نبذ التعصب والتقليد في فتح القدير صيغ الترجيح وقواعده عند القاسمي في تفسيره - محاسن التأويل مقاصد الرسالات السماوية في ضوء القرآن الكريم - دراسة عقدية خطاب لقمان - قراءة في التشكيل الأسلوبي للنص القرآني إيواء الله لأنبيائه ورسله والمؤمنين في الدنيا - دراسة موضوعية في القرآن الكريم

تركيب العطور .. مهنة تزدهر وتلقى رواجاً كبيراً في صيدا

صيداويات (أخبار صيدا والجوار) - الأربعاء 14 كانون أول 2022
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

مهنة تركيب العطور بدأت تزدهر وتلقى رواجاً كبيراً في لبنان مع تفاقم الأزمات، فالعطور الأصلية غالية الثمن، وليس بإمكان الناس شرائها، لذلك يستبدلونها بالعطور المركّبة الرخيصة والمماثلة، خصوصاً في السنوات الأخيرة بعدما إعتمدوا نمطاً جديداً في حياتهم «البديل عن الأصيل في كلّ شيء».
مازن صلاح نسب (34 عاماً) واحد من هؤلاء الباعة الذين يحترفون تركيب العطور في صيدا، وقد إستقرّ في محل جدّه لابيه، في شارع الأوقاف في السوق التجاري، يقف وسط مئات قناني العطور، ليمزج «الأسنس» مع الأوكسجين والمثبّت ليصنع عطراً مركّباً برائحة جميلة، يُضاهي الأصيل.
يقول نسب لـ»نداء الوطن»: «تعلمت مهنة تركيب العطور على أصولها في برج حمود - بيروت، عند أحد كبار محترفيها، كنت أذهب كل يوم وأعود إلى المدينة وفي جعبتي سرّاً جديداً من أسرارها، حتى أصبحت أُتقنها منذ سبع سنوات وإستقرّيت في هذا المحل وبدأت أكسب قوت يومي الذي يُمكّنني من تأمين معيشة أسرتي. دخلي من بيع العطور جيّد ويؤمن قوت اليوم من دون الحاجة إلى أحد، وما يساعدني هو شهرة المحل الذي يقع في الشارع الرئيسي للسوق التجاري في المدينة، وغالبية زبائني من خارج المدينة وتحديداً من مناطق بيروت والإقليم والجنوب، والسبب في ذلك الثقة التي إكتسبتها بالخبرة وصدق التعامل مع الناس، الهدف ليس البيع فقط وإنما تشجيع الزبون للعودة مجدّداً».
ولم يخف نسب «أنّ الأزمة الإقتصادية أثّرت على كلَّ شيء مع تبديل أولويات الناس في الحياة، ولكنّ مهنة تركيب العطور بقيت مزدهرة لأنّها في الأصل أرخص قياساً على أسعار العطور الأصلية أو المستوردة من الخارج»، موضحاً أنّ «سعر القنينة سعة 20 ملم، يبدأ من 80 ألف ليرة لبنانية وتصل إلى 300 ألف ليرة، حسب الحجم من دون النظر إلى نوع العطر نفسه في كثير من الأحيان»، قبل أن يختم «بإعتقادي أنّ تركيب العطور فنّ وذوق مع الخبرة... والحمدلله برعت فيه بشهادة الناس».
المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن
الرابط | https://tinyurl.com/2s4cwesk


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 982155651
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة