صيدا سيتي

أسباب حذف الضمائر والحروف من الفاصلة القرآنية: تفسير البحر المحيط أنموذجاً أثر القراءات المتواترة في معرفة أحداث السيرة النبوية منهج الواحدي في التفسير بالمأثور من خلال تفسيره الوسيط - سورة البقرة أنموذجًا أزمات غزوة المريسيع ضمن إطارَي آيات التنزيل والإدارة النبوية الحكيمة التربية النفسية في ضوء الإيمان بالقدر في القرآن الكريم مصطلح التكريم في القرآن الكريم من خلال منهج الدراسة المصطلحية: بين الدراسة المعجمية والدراسة النصية مكتب خدمات HNR Accounting Services في صيدا (أنظر التفاصيل) للمهتمين بالمشاركة في مهرجان الطعام 2 - منتزه صيدا البلدي آيات الاستئذان في سورة النور - دلالات وأحكام أثر القراءات القرآنية في المسائل الفقهية «أبواب الزكاة والحج أنموذجا» منهج القرآن الكريم في التعامل مع التنمر أنواع المناسبات في كتاب التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم - الزهراوان أنموذجا تحقيق المفردات القرآنية: مصنفاته، طريقته العملية، فوائده تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم أطيب فلافل بمطعم لامار | صيدا - خلف السراي - مقابل الجامعة اللبنانية دور المرتكز الإيماني في التزكية الإنسانية - دراسة في ضوء سورة الحجرات الترابط الموضوعي بين سورة الدخان وما بعدها إلى سورة الناس - دراسة موضوعية الخلاف على حكم ترجمة معاني القرآن الكريم - دراسة تاريخية تحليلية للبيع قطعة أرض مساحة 900 متر مربع على طريق الشماع مباشرة الحبوب أشكال وألوان عند ابن نوره ... والجودة عالية وعلى أصولها

التفكير والتفكر في القرآن الكريم

مقالات قرآنية محكمة | القرآن الكريم - الأحد 30 أيار 2021 - [ عدد المشاهدة: 2338 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

التفكير والتفكر في القرآن الكريم، أو عتبة الانتقال من الغفلة إلى اللبابة 

الكاتب : سهلي مَحمد بن أحمد 

مجلة العلوم القانونية والاجتماعية

المجلد 6, العدد 1, الصفحة 124-139

المصدر | ASJP

الملخص: 

هل حقا بلغت البشرية بالتفكير والعقل العتبة التي تمكنها من الخروج من دائرة الغفلة؟ هل تجاوز العلم المعاصر عتبة النفعية الضيقة ليواصل السير إلى مآلات الخلق وجوهر الحق؟ إن القرآن يميز بين التفكير والتفكر، ليخلص إلى أن (فكَّر) لا تتجاوز معنى التكثير، ولا تُبلغ الغاية، بينما (تفكَّر) تفيدُ التكرارَ الناشئ عن باعثٍ عليهِ، مع تمهُّلٍ، يوصل إلى النظرِ الصحيحِ، وإصرار لا يتوقف معه دون تحصيل الفقه، وهو خطوة عقلية أبعد من مدى التفكير، تسعى لإدراك المآلات، وتجاوز الظواهر إلى الحقائق. غير أن التفكير العلمي اليوم، على الرغم من اختياله وافتخاره بالتطبيقات العلمية والتكنولوجية الباهرة يظل تفكيرا قاصرا تلهى ِبعُسيلة التطبيقات النفعية عن المضي قدما نحو الحقيقة الكامنة وراء خلق الخلق، ولم يبلغ الغاية التي لا تحصل إلا بالارتقاء إلى مستوى التفقه، وبذلك فهو لم يتجاوز خط الغفلة إلى آفاق اللبابة. 

رابط تحميل المقال


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 985062732
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة