صيدا سيتي

وقفة تضامنية في مسجد الهبة دعمًا لغزة روتاري صيدا و" نادي بيروت سيدرز" و"FABRIANO" نظموا مسابقة الرسم "أرزتي هويتي" بمشاركة 36 طالباً وطالبة لحمة وفحمة الملاح | شو ناطرين تدوقوا أطيب فروج عالفحم!! جمعية محمد زيدان للإنماء في صيدا تواصل تنفيذ أعمال ترميم المنازل في سوق النجارين في صيدا القديمة مؤسسة مياه لبنان الجنوبي لم تصدر أي بيان أو تعميم بخصوص قطع المياه بلدية صيدا رفعت الشجرة الميلادية برغم الظروف الأليمة أحمد الحريري: اليوم، جايين نقول لجبران الحبيب، "يا ريتك معنا" قاسم جابر لـ"هنا Talks": دعمونا بـ"11 ألف ليرة"..! واكيم بطرس واكيم (مختار لبعا السابق) في ذمة الله بيع أوهام في لبنان وسوريا... من يستغل معاناة أهالي المفقودين؟ رفاه عبد القادر شهاب (أرملة محمد لطفي) في ذمة الله الليلة الواحدة | 44 دولار في PLATINUM HOTEL بمدينة صور الحاجة سناء علي النعماني (أرملة عبد اللطيف القوام) في ذمة الله محمد سليم علي منير الددا في ذمة الله محمد مصطفى الطاهرة (زوجته دلال شمس الدين) في ذمة الله دليل ونظام التأمين الخاص بنقابة أطباء لبنان في بيروت 2024-2025 مطلوب موظفة Call Center لمؤسسة VIP BOB TAXI الروعة مع Kristal TEX بإدارة صالح المعوش تابعوا قناة أخبار صيدا سيتي على تليغرام

النزوح يضاعف معاناة المرضى اللبنانيين المصابين بالأمراض المزمنة

صيداويات - الأحد 24 تشرين ثاني 2024
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

خرج يوسف زريق (70 سنة) نازحاً من بلدته شقرا الجنوبية، منذ بدء الحرب الموسعة على لبنان في 23 سبتمبر (أيلول) الماضي، إلى إحدى قرى شرق صيدا، وبعد 16 يوماً من النزوح خضع لجلسة العلاج الكيميائي الأولى، في مستشفى سبلين الحكومي.

يقول لـ«الشرق الأوسط»: «دواء الوزارة متوفر، لكن الطبيب المتابع ارتأى، بسبب وضعي الصحي ونتائج الفحوص التي أجريت لي، استبدال دواء آخر به، لا تؤمّنه الوزارة، دفعت ثمنه 62 دولاراً، وهي كلفة مرتفعة عليّ، ونحن نازحون، نحاول تأمين احتياجاتنا الأساسيّة والضرورية جداً ليس أكثر»، خصوصاً أن غالبية الناس، ممن نزحوا من مناطقهم، توقفت مصالحهم وأشغالهم، ولا مصدر رزق لهم، ولا يعلمون متى ستنتهي الحرب، وإن كانت أرزاقهم وبيوتهم لا تزال صامدة أو دمرتها الغارات الإسرائيلية.

وزريق، واحد من اللبنانيين المصابين بالأمراض المستعصية والمزمنة، الذين تضاعفت معاناتهم بفعل النزوح، بعدما انتقلوا للعيش في مراكز الإيواء ومساكن مستأجرة، وهم يحتاجون للعلاج والمتابعة المستمرة مثل مرضى السرطان وغسيل الكلى والقلب وغيرها.

ويشكو زريق من «عدم وجود جمعيات أو أيّ جهة تساعد في دفع تكاليف الدواء الخاص بجلسات أو بعلاج مرضى السرطان، على عكس أدوية الضغط والسكري والدهن، المتوفرة في كل مكان».

ويحتاج زريق راهناً إلى صورة أشعة لا تتوفر سوى في المستشفيات الخاصة، أو في المستشفى الحكومي في طرابلس (شمال لبنان) كما يقول، ومن الصعب عليه جداً أن يتنقل على الطرقات في لبنان بسبب تصاعد وتيرة الغارات والاستهدافات الإسرائيلية في غالبية المناطق، في حين كان يجريها سابقاً في أحد مشافي النبطية.

وقد تمّ تحويل مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الكيميائي والإشعاعي إلى أقسام العلاج النهاري في المستشفيات القريبة لأماكن النزوح، لكن مشاكل عديدة واجهت كثيراً منهم.

الشرق الأوسط | تابع القراءة

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 989634610
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة