صيدا سيتي

الحاجة زينب سليم بركات (أم عصام - أرملة الحاج نايف عسكر) في ذمة الله سامية عادل عسيران في ذمة الله مصطفى أحمد الحمزاوي في ذمة الله أكثر من 800 مؤسسة مالية أوروبية تمول الضم الإسرائيلي غير القانوني (تقرير باللغة الإنكليزية) تقرير الأونروا رقم 15 حول حالة الاستجابة الطارئة في لبنان قوة العزيمة | تقرير الأمين العام للأمم المتحدة عن أعمال المنظمة 2024 الحاج كمال محمد البغدادي في ذمة الله مخيم "عين الحلوة" يشيع جثماني شهيدين ارتقيا جنوب لبنان هيام عبد اللطيف حجازي في ذمة الله ليال وفيق عقل (زوجة محمد جوهر - أبو مصعب) في ذمة الله هدية مصطفى خندقجي في ذمة الله أحمد عبد البديع الغندور (أبو محمد) في ذمة الله الحاجة الفاضلة هند محمد إسكندراني (أرملة الحاج عبد الله الحلاق) في ذمة الله تابعوا قناة أخبار صيدا سيتي على تليغرام الحاجة فاديا إسماعيل حفوضة في ذمة الله الحاج محمد سليم حيدر (أبو علي) في ذمة الله نجيب سعيد عسيران في ذمة الله الحاجة نادية عبد الغني الدبسي (زوجة محمد عساف) في ذمة الله شقق مفروشة للإيجار في الرميلة | 70933631 قطعة أرض للبيع في منطقة المية ومية العقارية

"طوفان الأقصى" تُصحّح بوصلة السلاح الفلسطيني في لبنان

صيداويات - الإثنين 09 تشرين أول 2023 - [ عدد المشاهدة: 1346 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

عملية «طوفان الأقصى» التي شنّتها حركة «حماس» على المستعمرات في غلاف غزة، طوت صفحة التوتّر الأمني في مخيّم عين الحلوة موقتاً، وقالت مصادر فلسطينية لـ»نداء الوطن» إنّ هذه المعركة «أعادت تصحيح بوصلة السلاح الفلسطيني في لبنان بعد سلسلة من الأحداث الأمنية المتنقلة»، وأكدت ضرورة «أن يبقى نحو فلسطين وحدها تحت عنوان واحد، تحريرها من الاحتلال الإسرائيلي والدفاع به عن حق العودة». وجدّدت الآمال بالعودة إلى فلسطين بعيداً من التوطين وركوب البحار والهجرة غير الشرعية بعد مراحل من اليأس والإحباط نتيجة الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الخانقة من جهة، ومحاولات تصفية القضية وشطب حق العودة وآخرها «صفقة القرن» الأميركية من جهة أخرى.

كذلك، فتحت الأبواب المغلقة على تحرير الأسرى بعد طول ظلم وتعسّف في غياهب السجون الإسرائيلية بعدما تحوّلوا رهائن منسيين، مقابل إطلاق سراح الجنود الإسرائيليين الذين تمّ أسرهم في المعركة، ناهيك بتشكيلها فرصة لرصّ الصفوف وتعزيز الوحدة الوطنية وتناسي الخلاف في مواجهة العدوان.

ميدانياً، انشغلت القوى السياسية والشعبية في مواكبة تداعيات المعركة العسكرية وتطوّراتها الميدانية وفي كيفية الانخراط في دعمها، حيث عمّت المخيّمات الفلسطينية والمدن اللبنانية أجواء الاحتفالات بالانتصار الذي وصفه البعض بأنه كالحلم، ونظّمت المسيرات ووقفات التضامن الداعمة للمقاومة وصمود شعبها. وعبّر أبناء المخيّمات عن رغبتهم في الزحف نحو الحدود الجنوبية والعودة إلى فلسطين والمشاركة في معركة التحرير، مستذكرين مسيرة العودة في ذكرى نكبة فلسطين العام 2011، حيث اجتازوا الشريط الشائك عند بلدة مارون الراس وسقط شهداء وأكثر من مئة جريح مضرّجين بدمائهم. ونظّمت «الجماعة الإسلامية» مسيرة سيّارات جوّالة انطلقت من أمام مسجد «البهاء» في صيدا، وجابت شوارع المدينة احتفالاً بعملية «طوفان الأقصى»، بينما أقام شباب «التنظيم الشعبي الناصري» عدداً من الحواجز في ساحة الشهداء، وشارع دلاعة، وتعمير عين الحلوة، وساحة إيليا، وغيرها من الأحياء على وقع الأغاني الوطنية، ووزّعوا الحلوى على السيارات والمارّة.

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 989320035
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة