صيدا سيتي

إيمان نزيه سعد الدين المغربي في ذمة الله مطلوب معلمين شاورما وسندويشات وسناك نبذة تاريخية عن مدينة صيدا افتتاح عيادة Veterinary Dogspital & Catlinic البيطرية لتقديم الرعاية ومستلزمات الحيوانات الأليفة في صيدا مشتهي ورق عريش، كوسا، فوارغ، ومحاشي طيبة؟ نها جوزيف الحرفوش (زوجة عادل عبدو) في ذمة الله الفراغ السياسي: حين تغيب السلطة وتُولد الفوضى إطلاق شبكة تنسيقية للمدارس العربية في بريطانيا والدعوة للتفاعل معها ولَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا دور القيادة في التحول التنظيمي المبادرة (9) "التحول الرقمي والحَوْكمة الإلكترونية" رواية "بقعة عمياء": حين تتكلم الظلال بصوت الحقيقة حكاية البئر المسروق (قصة قصيرة) ما دور السيدة بهية الحريري في "المجلس البلدي للأطفال في صيدا"؟ المبادرة (8) "إدارة المياه والطاقة" الفأر وقطعة الجبن المستحيلة (قصة قصيرة) المبادرة (7) "السلامة العامة والأمن" هلال الجعفيل: المرشح الذي يشبهنا... والمعنى النبيل لخدمة الناس الآثار الإيجابية والسلبية للأحزاب على انتخابات بلدية صيدا؟ شركة في صيدا تبحث عن مدير فرع يتمتع بكفاءة عالية وخبرة مميزة

صيدا تنجو من ثغرة "أمنيّة"!

صيداويات - الأحد 25 أيلول 2022
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload
كثفت فعاليّات صيداويّة خلال الساعات الأخيرة اتصالاتها في ما بينها للتأكيد على ضرورة تثبيت الأمن في المدينة، وكان هناكَ تشديدٌ على وجوبِ ضبط الوضع في حال حصول أيّ إشكالاتٍ كتلك التي حصلت قبل يومين، والتي أدت إلى سقوط قتيلٍ وعدد من الجرحى.
ووفقاً للمعلومات، فإنّ النائبين أسامة سعد وعبدالرّحمن البزري نسّقا معاً اجراء اتصالاتٍ مع الفاعليات الأخرى، كما انخرطت أيضاً النائبة السابقة بهيّة الحريري على خطّ التأكيد على إنهاء أي مظاهر تؤذي أبناء المدينة وتضرّ بسمعتها.
مع هذا، فإنّ التنسيق مع الفاعليات الأمنية ما زال مستمراً، إذ كان هناك تواصلٌ مؤخراً مع مختلف القيادات الأمنيّة ضمن الجنوب من أجل التحرّك بسرعة ومنع أي إشكالاتٍ جديدة.
في غضون ذلك، لم تُخفِ مصادر صيداويّة مخاوفها من سيناريو دخول المطلوبين بجريمة القتل التي شهدتها صيدا إلى داخل مُخيّم عين الحلوة ضمن المدينة. وإزاء ذلك، فإنّ الجيش كان على استعدادٍ تام عند أطراف المخيم خلال لحظات الإشكالات تداركاً للسيناريو الذي تخوفت منه الأوساط الصيداوية، باعتبار أن أي دخول لأشخاص مُلاحقين إلى المخيم يعني اختفاءً وتوارياً عن الأنظار خصوصاً في الأماكن التي تضمّ مطلوبين سابقين. 
وأشارت المصادر إلى أنّ دخول أيّ أشخاصٍ من الذين ارتبكوا جريمة القتل إلى المخيم سيكون بمثابة ثغرة أمنية، إلا أن استعدادات الجيش والقوى الأمنية والتدخل السريع لها ضرب تلك الثغرة قبل وقوعها.
المصدر | لبنان 24
الرابط | https://tinyurl.com/5n884jdr

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 996232168
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة