صيدا سيتي

فساتين أعراس وسهرة فاخرة في Glamour Tag مقابل سوبر ماركت التوفير أفضل طرق استخدام القرفة المطحونة يوميًا ضمن نظام غذائي صحي المربية عبلة مصطفى حجازي المربية الفاضلة الأستاذة سهيلة محمد شاكر القواس (أرملة رفيق القواس) في ذمة الله الحاج أحمد محمد علي (الشايب - أبو محمد) في ذمة الله عماد حسن خشون في ذمة الله الطفل أحمد علي اللحام في ذمة الله الحاج أحمد صالح إبراهيم في ذمة الله الدكتور سليم رمضان يتصدّر دفعته في اختصاص طب الجنين بجامعة الشارقة ثريا أحمد البدوي الزقليط (زوجة المؤهل الأول المتقاعد جلال النقيب) في ذمة الله هلا صبحي أبو علي (زوجة الحاج محمد ذياب - أبو أحمد) في ذمة الله شقق عمار جديد للبيع والإيجار في جادة بري والرميلة وعين الدلب بيان هام من حملة الماعون الخيرية حول انتحال شخصية تنتسب زُورًا إلى الحملة The Golden Generation Summer Academy 2025 is HERE جيل المستقبل يحتاج معلمًا مختلفًا مهارة التشجيع الإيجابي للأطفال مهارة الاستماع الفعال إلى الأطفال We're Hiring: Interior Designer - Accountant - Sales الجمعيات في الوسط الفلسطيني... كثرة عدد وقلة فائدة؟ دليل هاتف مخاتير صيدا - أيار 2025

صيدا تنجو من ثغرة "أمنيّة"!

صيداويات - الأحد 25 أيلول 2022
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload
كثفت فعاليّات صيداويّة خلال الساعات الأخيرة اتصالاتها في ما بينها للتأكيد على ضرورة تثبيت الأمن في المدينة، وكان هناكَ تشديدٌ على وجوبِ ضبط الوضع في حال حصول أيّ إشكالاتٍ كتلك التي حصلت قبل يومين، والتي أدت إلى سقوط قتيلٍ وعدد من الجرحى.
ووفقاً للمعلومات، فإنّ النائبين أسامة سعد وعبدالرّحمن البزري نسّقا معاً اجراء اتصالاتٍ مع الفاعليات الأخرى، كما انخرطت أيضاً النائبة السابقة بهيّة الحريري على خطّ التأكيد على إنهاء أي مظاهر تؤذي أبناء المدينة وتضرّ بسمعتها.
مع هذا، فإنّ التنسيق مع الفاعليات الأمنية ما زال مستمراً، إذ كان هناك تواصلٌ مؤخراً مع مختلف القيادات الأمنيّة ضمن الجنوب من أجل التحرّك بسرعة ومنع أي إشكالاتٍ جديدة.
في غضون ذلك، لم تُخفِ مصادر صيداويّة مخاوفها من سيناريو دخول المطلوبين بجريمة القتل التي شهدتها صيدا إلى داخل مُخيّم عين الحلوة ضمن المدينة. وإزاء ذلك، فإنّ الجيش كان على استعدادٍ تام عند أطراف المخيم خلال لحظات الإشكالات تداركاً للسيناريو الذي تخوفت منه الأوساط الصيداوية، باعتبار أن أي دخول لأشخاص مُلاحقين إلى المخيم يعني اختفاءً وتوارياً عن الأنظار خصوصاً في الأماكن التي تضمّ مطلوبين سابقين. 
وأشارت المصادر إلى أنّ دخول أيّ أشخاصٍ من الذين ارتبكوا جريمة القتل إلى المخيم سيكون بمثابة ثغرة أمنية، إلا أن استعدادات الجيش والقوى الأمنية والتدخل السريع لها ضرب تلك الثغرة قبل وقوعها.
المصدر | لبنان 24
الرابط | https://tinyurl.com/5n884jdr

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 999287571
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة