صيدا سيتي

الحاجة ساجدة سليم أبو ليلى (أم أحمد) في ذمة الله محمود وفيق حنقير في ذمة الله الحاجة زينب إسماعيل الكبش (زوجة الحاج مصطفى وردة) في ذمة الله وليد كامل الخطيب (أبو فادي) في ذمة الله الحاجة فاطمة سعد الدين العيلاني (أرملة أحمد طبيلي) في ذمة الله الحاج أحمد إبراهيم البيطار (أبو نزيه) في ذمة الله دلال نجيب جنبلاط (أرملة خالد جنبلاط - وزير سابق) في ذمة الله محمد أحمد أبو زينب في ذمة الله خير أحمد أبو الخير في ذمة الله الحاج رفيق أديب أبو طه في ذمة الله محمد علي حمزة في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه آدم فادي وهبه في ذمة الله المربية الحاجة خولة فرج موعد (أم فادي - أرملة المربي الأستاذ أمين الموعد) في ذمة الله الحاجة سلوى محمد بيطار (أم محمد - زوجة الحاج سعد الدين البركة) في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026

ما هي نتائج عدم إقرار زيادة تعرفة خدمات الإتصالات؟

صيداويات - الجمعة 20 أيار 2022

أكّد بيان وزارة الاتصالات أن"عدم اقرار مشروع مرسوم تعرفة خدمات الانترنت ونقل المعلومات سيؤدي الى التالي:
- إنخفاض في إيرادات وزارة الإتصالات وبالتالي عجز في تسديد أكلاف تأمين خدمات الإنترنت، مما سيؤدي حتماً إلى تسريع الانهيار ومن ثم الى إلاغلاق القسري والكامل لقطاع الإتصالات بشقيه العام والخاص، ما يجعل هذا القطاع شبيهاً بقطاع الكهرباء لجهة عدم تأمين الخدمة للمواطنين وإفلاس الخزينة. .
- تفلّت في قطاع الإنترنت يحرم الوزارة من قدرتها على التأثير في أسعار الخدمات المقدمة للمشتركين وحمايتهم من الاحتكار وارتفاع الاسعار على المواطنين.
- تبعات كارثية على الإقتصاد اللبناني الذي يعاني أصلاً مشاكل كبيرة إضافة إلى الأثر السلبي الكبير على حياة المواطنين اليومية حيث بات معظم العمليات والأنشطة اليومية يعتمد بشكل كبير على الإنترنت.
- خسارة الفرصة الاخيرة لوقف الانهيار في قطاع الاتصالات توصلاً من بعده الى خطة التعافي والنهوض بالقطاع، ولتطبيق الانظمة بشروط ومعايير عالمية على كل مزودي الخدمات بدون استثناء".
وفي التفاصيل أشار وزير الاتصالات في البيان الى أن "قطاع الاتصالات الى انهيار وشيك، لأن التكاليف المترتبة على عاتق الوزارة باهظة جداً ولم يعد بالامكان تحملها، بحيث انه اذا لم يتم تعديل التعرفات واسعار الخدمات وبالتالي زيادة الايرادات، ستقع الوزارة في عجز مالي تام، ما سيؤدي الى انهيار المرفق وسقوط القطاع العام مما يضع المواطن في براثن شركات الانترنت ونقل المعلومات الخاصة".
الى ذلك إن القطاع غير الشرعي أصبح متقدماً على القطاع الشرعي بشقيه العام والخاص وفي وضع افضل منه، وهو واقع غير مقبول قانوناً وواقعياً للقطاع الشرعي الذي يخسر عدداً كبيراً من المشتركين لصالح القطاع غير الشرعي الذي يحتكر المواطن.
واعتمد احتساب الكلفة على عاملين:
- الاول هو معيار علمي وواضح نتيجة قراءة استهلاكات مشتركي وزارة الاتصالات الذين يشكلون النسبة الاكبر من المشتركين (على الشبكات التقليدية)، والثاني هو فعالية استخدام الموارد بهدف انتاج خدمة اكثر فعالية بأقل تكاليف. مع الاخذ بالاعتبار كلفة التشغيل والصيانة التي تتكبدها الوزارة لتوصيل الخدمات.
من هنا، قامت الشركات باحتساب الكلفة بطريقة غير مطابقة للواقع وذلك بغية تبرير عرقلة مشروع المرسوم.
ويتبين من كتاب الاعتراض ان هنالك عدم جدية ورغبة في التضليل وهدف عرقلة المرفق العام، ورغبة في تغليب مصلحة الشركات على مصلحة الادارة ومصلحة المواطن، مما يخرق التنافس العادل بينهما.
- ان الغاية من منح الشركات حوافز مالية من خلال المرسوم 956 الساري المفعول كان لتمكينهم من استعمالها لتطوير خدماتهم، انما بالواقع وللاسف استعملوا هذه الحوافز لغايات غير مشروعة وهي اقتسام الارباح الناتجة عنها مع القطاع غير الشرعي وتوسيع وتنامي نطاق القطاع غير الشرعي.
- ان طلب فصل مرسوم التعرفة عن مرسوم الهاتف الخلوي لاجراء دراسة معمقة يدل على ان نية الشركات هو العمل على استبعاد مشروع مرسوم تعرفة خدمات الانترنت ونقل المعلومات من اجل الابقاء على الاوضاع غير الشرعية والواقعية القائمة.
المصدر| نداء الوطن
الرابط| https://tinyurl.com/3e6j8u5u


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006485522
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة