صيدا سيتي

برامج ودورات الإمام ابن الجزري لتحفيظ القرآن ونشر علومه - صيدا الحاجة ساجدة سليم أبو ليلى (أم أحمد) في ذمة الله محمود وفيق حنقير في ذمة الله الحاجة زينب إسماعيل الكبش (زوجة الحاج مصطفى وردة) في ذمة الله وليد كامل الخطيب (أبو فادي) في ذمة الله الحاجة فاطمة سعد الدين العيلاني (أرملة أحمد طبيلي) في ذمة الله الحاج أحمد إبراهيم البيطار (أبو نزيه) في ذمة الله دلال نجيب جنبلاط (أرملة خالد جنبلاط - وزير سابق) في ذمة الله محمد أحمد أبو زينب في ذمة الله خير أحمد أبو الخير في ذمة الله الحاج رفيق أديب أبو طه في ذمة الله محمد علي حمزة في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه آدم فادي وهبه في ذمة الله المربية الحاجة خولة فرج موعد (أم فادي - أرملة المربي الأستاذ أمين الموعد) في ذمة الله الحاجة سلوى محمد بيطار (أم محمد - زوجة الحاج سعد الدين البركة) في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا

قوى الأمن تحذر المواطنين من عصابات خطف تستدرج ضحاياها عبر مواقع التواصل الاجتماعي

صيداويات - الجمعة 08 نيسان 2022
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
"في إطار متابعة شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لملفات خطف مواطنين لبنانيين، وأشخاص من جنسيات أخرى إلى خارج الأراضي اللبنانية بهدف طلب فدية مالية، وبعد أن كثُرت هذه الظاهرة في الآونة الاخيرة، قامت القطعات المختصّة في الشّعبة بتحليل المعطيات الواردة اليها، ومقاطعتها، وإجراء التحقيقات اللّازمة، إلى أن تمكّنت من تحديد هويات أفراد العصابات التي نشطت في عمليات الخطف المذكورة، وأوقفت عدداً منهم. 
كما تبين من خلال التحقيقات أن عصابات الخطف تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي لاستدراج ضحاياها، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، تطبيق "TikTok". وذلك عن طريق الإعلانات التي ينشرها أفرادها على التطبيق المذكور، مُوهمين ضحاياهم أنهم يملكون مكتبا للمساعدة على الهجرة الى دولٍ أوروبية، وأن لديهم تسهيلات كبيرة تصل الى حدود عدم دفع المبالغ المتوجّبة إلّا بعد الوصول الى البلد المنشود. 
وبذلك، يصار الى استدراج الضحية لينتقل الى منطقتي شتورا، وزحلة، ثم الى الهرمل، بعدها ينقل، عبر المعابر غير الشرعية، الى داخل الأراضي السورية. ثم يعمد أفراد العصابة الى طلب فدية مالية من ذوي الضحية، لقاء الإفراج عنه. وغالبا ما تتعرض الضحية للتعذيب، ويتم إرسال صور ومقاطع فيديو لذوي المخطوف، للإسراع في دفع الفدية المالية. 
إن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، تحذر جميع المواطنين والمقيمين على الأراضي اللبنانيّة من مغبّة الوقوع ضحية هذه الأعمال الاحتياليّة، وعدم الانجرار الى فخ هذه العصابات التي تقوم باستدراجهم وخطفهم الى خارج لبنان، وتعريض حياتهم للخطر".

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006497851
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة