صيدا سيتي

بعد 14 عامًا من التأسيس .. أغرب 5 قصص في مسيرة “هوية” فارس الخوريّ: رمز وطنيّ في أزمنة التَّحول السُّوري (أكمل دراسته الثانوية في المدرسة الأمريكية بصيدا) معاً نتعلّم حرفة لمستقبل دافئ.. دورة لفتيات عالم الفرقان في صيدا لقاء قيادي يجمع فتح و“فدا” في منطقة صيدا لمناقشة المستجدات السياسية النائب أسامة سعد لـ «الأنباء»: لا بد من حكومة تحمل مواصفات الرئيس "حزب الله" عرض مع وفد "أنصار الله" الأوضاع في مخيمات صيدا شعبة المعلومات كشفت هوية المتورّطَين بعملية إحراق شجرة الميلاد في مدينة صيدا وأوقفت أحدهما في المحلّة بهية الحريري كرّمت فريق عمل مؤسسة الحريري في صيدا الحاجة فاطمة ذكي مصطفى (زوجة الأستاذ جهاد الميعاري) في ذمة الله القائد الوطني الفلسطيني ناظم يوسف اليوسف (أبو يوسف) في ذمة الله قوى الأمن تحذّر المواطنين من حساب على تطبيق “X” القوى الحزبية واللاجئون يعتبرون خطاب القسم خريطة طريق | لا مشكلة في فتح ملف سلاح المخيّمات عائدة عبد الرحمن المصري (زوجة الحاج وليد المصري) في ذمة الله جمعية تجار صيدا وضواحيها تهنىء عون بانتخابه رئيساً للجمهورية اللبنانية المربية فائزة علي الشريف (زوجة محمد الخطيب المدير العام السابق لوزارة السياحة) في ذمة الله للبيع شقة كاشفة في جادة نبيه بري - حارة صيدا أرض للبيع في منطقة بسابا - قضاء الشوف فرصة عمل في صناعة المحتوى الإبداعي وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي الليلة الواحدة | 44 دولار في PLATINUM HOTEL بمدينة صور

لماذا لا يعيد "المركزي" قيمة العمولات إلى المودعين؟

صيداويات - الثلاثاء 22 شباط 2022
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

عاد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة وشقيقه رجا، الى الواجهة الدولية مجدداً أمس، من خلال ما كشفته وكالة "رويترز" عن أن "مصرف لبنان ظلّ على مدى أكثر من عشر سنوات، يتقاضى من البنوك التجارية عمولات على مشترياتها من الأوراق المالية الحكومية تؤول إلى شركة "فوري أسوشيتس" التي يديرها شقيقه"، والعمولات تلك حصل عليها من المصارف وتبلغ قيمتها 334 مليون دولار.

وفي التفاصيل، كشفت "رويترز" أنّ أربعة عقود تم التوقيع عليها بين مصرف لبنان وبنك تجاري لبناني ترجع إلى الفترة الممتدة من 2002 الى 2015، وتنص على أن "البنك يوافق على دفع ثلاثة أثمان عمولة نسبتها واحد في المئة على مشترياته من شهادات الإيداع الحكومية بملايين الدولارات".

وقال سلامة لـ"رويترز" إن "العمولات كانت توجه إلى ما وصفه بحساب "مقاصة" في المصرف المركزي ثم تُحوّل بعد ذلك إلى شركة "فُوري"، مشيراً الى أنه "تعاقد مع شركة التدقيق بي.دي.أو سمعان غلام وشركاهم لتقصي الأمر". وأضاف: "إن علاقة مصرف لبنان بشركة فُوري 2002 ليست حصرية، اذ هناك ست شركات أخرى تؤدي خدمات مماثلة للمصرف المركزي".

وفيما اعتبر خبيران وفق الوكالة أن "مثل هذه العقود عادية للبنوك التجارية التي كانت تشتري إصدارات الحكومة من الأوراق المالية في ذلك الوقت"، أكّد المحامي ورئيس الجمعية اللبنانية لحماية المكلفين كريم ضاهر لـ"نداء الوطن" أن "هذا رأي المصرفيين"، مشيراً الى أنه "صحيح أن المجلس المركزي وافق على تلك العمولات، وقد لا يكون سلامة متورّطاً في عمليات فساد أو تبييض أموال، ولكن الا تنطبق عليه المادة 175 من قانون مكافحة الفساد، اذ استعمل مركزه لتحقيق المنفعة لنفسه؟".

ثم لماذا لا يستخدم تلك الأموال لردّ ودائع الناس، حتى ولو اكتتبت من خلالها المصارف في سندات، فليرد كل من استفاد من تلك العمولات الأموال الى المودعين؟"، معتبراً انه "آن الأوان لرفع السرية المصرفية نهائياً، وليس حصرها في التحقيق الجنائي فقط كما حصل في مجلس النواب.

المصدر | باتريسيا جلاد - نداء الوطن

الرابط | https://tinyurl.com/238xxp24


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 990803042
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة