صيدا سيتي

الحاجة ساجدة سليم أبو ليلى (أم أحمد) في ذمة الله محمود وفيق حنقير في ذمة الله الحاجة زينب إسماعيل الكبش (زوجة الحاج مصطفى وردة) في ذمة الله وليد كامل الخطيب (أبو فادي) في ذمة الله الحاجة فاطمة سعد الدين العيلاني (أرملة أحمد طبيلي) في ذمة الله الحاج أحمد إبراهيم البيطار (أبو نزيه) في ذمة الله دلال نجيب جنبلاط (أرملة خالد جنبلاط - وزير سابق) في ذمة الله محمد أحمد أبو زينب في ذمة الله خير أحمد أبو الخير في ذمة الله الحاج رفيق أديب أبو طه في ذمة الله محمد علي حمزة في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه آدم فادي وهبه في ذمة الله المربية الحاجة خولة فرج موعد (أم فادي - أرملة المربي الأستاذ أمين الموعد) في ذمة الله الحاجة سلوى محمد بيطار (أم محمد - زوجة الحاج سعد الدين البركة) في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026

إتحاد العاملين في الأونروا - لبنان ينظِّم اعتصامات في المدارس وداخل المراكز

صيداويات - الثلاثاء 16 تشرين ثاني 2021

دعمًا لتمويل طويل الأمد للأونروا، ورفضًا لتطاول الأونروا على حقوق العاملين، وبدعوة من إتحاد العاملين في الأونروا/لائحة العودة والكرامة في لبنان، نظمت سلسلة إعتصامات وتحركات، شملت التوقف عن العمل في كافة مدارس ومرافق الأونروا في لبنان، وذلك لمدة ساعتين، تماشيًا مع برنامج التحرك الذي أعلنته الاتحادات في الأقطار الخمسة احتجاجًا على إجراءات الأونروا بحق الموظفين، وتزامنًا مع انعقاد مؤتمر الدول المانحة في بروكسل، لدعم تمويل الأونروا وتوفير خطة مالية مستدامة وطويلة الأمد.

هذا وقد توجه الخطباء في هذه الاعتصامات برسالتين:

الرسالة الأولى كانت إلى المانحين للمطالبة بزيادة التمويل للأونروا وفق خطة مالية مستدامة وطويلة الأمد، وبما ينسجم مع الاحتياجات المتزايدة للاجئين، الذين ازدادت أوضاعهم الاقتصادية والمعيشية سوءً خلال السنوات القليلة الماضية.

ثانيًا: عدم تسييس التمويل، وإبعاد الأونروا عن دائرة الابتزاز المالي والسياسي، على شاكلة اتفاق الإطار الموقع مع الولايات المتحدة والمرفوض من كل الشعب الفلسطيني.

ثالثًا: التعاطي مع موظفي الأونروا باعتبارهم جزء من الشعب الفلسطيني لهم كامل الحق بممارسة نشاطهم السياسي والوطني، وعلى هذه القاعدة وقف كل أشكال الابتزاز التي يتعرضون لها تحت شعار الحيادية.

أما الرسالة الثانية فكانت إلى إدارة الأونروا جاء فيها:

1- التأكيد على ضرورة تفعيل الدور الذي يقوم به المفوض العام وفريق عمله لحشد التأييد والتمويل اللازم لاستمرار عمل وبرامج الأونروا. وندعوهم إلى استثمار كافة المحافل والمنابر الدولية والإقليمية لتوفير الدعم للأونروا، وليس بحل المشكلة عبر إجراءات التقشف والتقليص التي تطال الخدمات وحقوق الموظفين. ثانيًا: مطالبة المفوض العام بالتراجع عن كافة اجراءاته الظالمة بحق العاملين، وفي المقدمة منها إلغاء الإجازة الاستثنائية، وإعادة العلاوة السنوية، وزيادة مساهمة الأونروا في صندوق الادخار والتعويض، وفتح باب التوظيف، وعدم التهديد بتأجيل الرواتب.

هذا وقد تمّ مناشدة جامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، والأمين العام للأمم المتحدة التدخل العاجل لإنقاذ الأونروا من براثن الانهيار المالي، وحمايتها من خلال تخصيص موازنة ثابتة وطويلة الأمد وقابلة للتنبؤ.

المصدر | إعلام حركة فتح - إقليم لبنان | فلسطيننا 

الرابط | https://tinyurl.com/tyyrj96c


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006488016
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة