صيدا سيتي

الحاجة نزيها يوسف زيدان (أرملة الحاج أحمد مختار الحريري) في ذمة الله أمال محمد أبو طيون (أرملة جمال جويدي الملقب ناصر) في ذمة الله الأستاذ محمد صالح غالي (أبو صالح) في ذمة الله د. محمد عمر حبلي في ذمة الله وسام وفيق حشيشو (أرملة رضوان حشيشو) في ذمة الله مصطفى عبد القادر حنينة في ذمة الله مطلوب شقة للإيجار في صيدا - شرحبيل برامج ودورات الإمام ابن الجزري لتحفيظ القرآن ونشر علومه - صيدا الحاجة ساجدة سليم أبو ليلى (أم أحمد) في ذمة الله محمود وفيق حنقير في ذمة الله الحاجة زينب إسماعيل الكبش (زوجة الحاج مصطفى وردة) في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026 موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة لإعلانك في قسم | خاص صيدا سيتي | (أنظر التفاصيل)

تيار الفجر: أحمد جبريل رمزا جهاديا فلسطينيا متألقا

صيداويات - الجمعة 09 تموز 2021

إن غياب القائد الفلسطيني أحمد جبريل عن ساحة جهاده سيترك أثرا بالغا في ساحة المواجهة العربية الإسلامية - الصهيونية  بعد أن ساهم الراحل الكبير بالكثير من المحطات التاريخية في هذه المنطقة من العالم العربي والإسلامي و لامس قضايا أمته بشفافية من موقعه الفلسطيني الممتاز ، وهو موقع يجعله طليعيا على الدوام.

فالأمة لن تنسى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة ، ذلك المجاهد الميداني بكل صفاته القيادية الجادة ، وستبقى معه على عهد الوفاء لمواقفه الحاسمة والحازمة من مشاريع الهيمنة الإستكبارية والإستعمارية التي جسدتها الولايات المتحدة الأميريكية وحلفائها الغربيين  في دعم الكيان الصهيوني الغاصب وفي معاداة أمتنا وقضاياها الكبرى والصغرى . وقد قدم الراحل الكبير جملة من التضحيات الجليلة التي كان في مقدمها شهادة إبنه البكر جهاد الذي اغتالته المخابرات الصهيونية ردا على دوره المميز في رفد الداخل الفلسطيني بأسباب القوة.

لقد بات أحمد جبريل إسما قياديا فلسطينا لامعا ، ورمزا جهاديا متألقا بعد أن أمضى عشرات السنين من حياته ساعيا وراء مجابهة العدو الصهيوني وأسياده بكل الوسائل والأدوات . وبعد أن وقف وقفات كبيرة الى جانب شعبه المحاصر داخل فلسطين وفي لبنان والأردن ومناطق شتى . وهو اليوم يرحل مع الكبار من شهداء فلسطين العظام الذين سقطوا وسموا الى رحاب ربهم وأكدوا ان فلسطين سخية بكل ما هو ثمين وغالى ومقدس.

تغمد الله  القائد أحمد جبريل بواسع رحمته وأدخله فسيح جنانه وحشره مع الشهداء والأنبياء والصديقين وحسن أولئك رفيقا.

المصدر | تيار الفجر


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006627300
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة