صيدا سيتي

دقة اختبارات الشخصية في اختيار الموظف الأمثل هل ما زال المنهج العلمي حكرًا على المواد الدراسية، أم أصبح جزءًا من حياتنا اليومية؟ الحاجة بهية كرم الغزاوي (أرملة أحمد الحنش) في ذمة الله محمد أحمد الزين في ذمة الله السنة والشيعة.. إدارة الخلاف في أزمنة الاستباحة | يوتيوب الذكاء الاصطناعي وتحسين الصحة النفسية في بيئة العمل: أدوات وتأثيرات الحاجة رلى عفيف الكلش (زوجة معن الصباغ) في ذمة الله اكتشف التمرين الذي يناسب شخصيتك… وابدأ رحلتك دون ملل محمود يوسف المغربي (أبو مصطفى) في ذمة الله الأخطاء المهنية: لماذا العشرينات أفضل مرحلة للفشل | يوتيوب خطط حياتك في ساعتين | يوتيوب التنافس الوظيفي: كيف نحوله من ضغط إلى دافع؟ لماذا تدمن الإباحية وكيف تتعافى؟ | يوتيوب حين يدخل التوتر المنزلي إلى المكتب: كيف تحمي تركيزك وإنتاجيتك؟ المتقاعدون ليسوا خارج الزمن في رحيل الحاجة أديبة البابا: رسالة تقدير وعرفان مفاجأة FADEL TAXI | ضمن صيدا 100 ألف | مطلوب شيف مطبخ (شرقي - غربي) لمطعم في صيدا كيف تتألق مهنيًا دون أن تنهكك الضغوط اليومية؟ القاضي الشيخ عصام العاكوم .. ناصحٌ لا يُفرّق ومصلحٌ يجمع القلوب

طوابير الاذلال على حالها .. وجديدها "برونزاج" مع ساعات الانتظار

صيداويات - السبت 03 تموز 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

مع الأزمة المتحورة الجديدة، تحولت المدينة مواقف ثابتة مع بقاء طوابير الاذلال امام محطات الوقود على حالها، بل زادت ازدحاماً مع اقبال المواطنين على تعبئة خزّانات سياراتهم في يوم لفقدان الثقة بأي حلول قريبة، اذ بالرغم من رفع سعر الصفيحة الى ما يزيد عن الـ70 الف ليرة لبنانية، الا ان شيئاً لم يتغير، بقي الانتظار لساعات، التعبئة بالقطارة وبمبلغ لا يزيد احياناً عن الخمسين الف ليرة لبنانية، اعتماد خط واحد فقط للتعبئة من دون فتح كامل طاقتها، اي بخرطومين، فيما غالبيتها اقفلت ابوابها، وازدهرت تجارة بيع البنزين لاطباء ومهندسين واصحاب مهن حرة لا يريدون الوقوف في الطوابير والانتظار.

عند احدى محطات الوقود في صيدا المواجهة للشاطئ، ضاق شاب صياوي من ملل الانتظار، استلقى على سقف سيارته وقد خلع قميصه، وقال لـ"نداء الوطن" بتأفّف: "قررت ان آخذ حمام شمس "برونزاج" بعدما سئمت من الانتظار منذ ساعات الصباح الباكر، أتخيّل نفسي على البحر، لقد ذلوا الناس والانفجار الشعبي قادم لا محالة". على مقربة منه، لم يُخفِ "ابو محمد" الذي يعمل بجمع الخردة تذمّره من سوء الاوضاع المعيشية واستغلال حاجة الناس، قال: "لقد رفعوا سعر الصفيحة الى 61 ألف ليرة بداية ثم الى 71 ألفاً وما زال الانتظار والاذلال سيّدي الموقف، انه العذاب بحدّ ذاته".

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن | https://www.nidaalwatan.com/article/51926


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1001879428
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة