صيدا سيتي

علي حسن جبيلي (أبو حسن) في ذمة الله تيسير عثمان البساط في ذمة الله بمناسبة رأس السنة مطعم ريماس عملك مفاجأة الحاجة فاطمة سليمان اليمن (أرملة صالح عنتر) في ذمة الله نعمات فرحات فرحات (أرملة بدوي الطويل) في ذمة الله أحدث العروضات الشهية عند قرمش Broast في صيدا كادو غملوش يكتب التاريخ بموسوعة جينيس: شراكة استثنائية لصناعة الفرح في 12 ساعة! الحاجة حياة عبد الوهاب رمضان (أرملة الحاج حسن شريتح) في ذمة الله الحاج محمد حسن الشيخ حسين في ذمة الله نزار مصطفى محسن في ذمة الله فؤاد سامي القواس في ذمة الله مطلوب Graphic Designer & Social Media Specialist حملة تبرعات لفوج الدفاع المدني في جمعية الكشاف العربي الحاجة كلثوم ديب حجو (أم سامي) في ذمة الله مبادىء التلقين (11) - عندما يُقدم ChatGPT إجابة، كيف يقرر ما سيكتبه في الخطوة التالية؟ زورونا بالـ Kotob Store | شو ما كان اللي ببالك من أحدث التقنيات والإلكترونيات صارت أقرب إلك كيف تآكلت الدولة في لبنان؟ فؤاد السنيورة يروي المسار من الداخل حتى الانكسار توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية بين وزارة الصحة اللبنانية وشركة أسترازينيكا صيدا تشيع القائد في الدفاع المدني حسان حبلي بموكب حزين حسان حبلي... وداعاً

الأمانة التنفيذية للجنة المركزية للتنظيم الشعبي الناصري تستذكر المناضل الدكتور عصمت القواص في الذكرى الثانية لرحيله

صيداويات - الأحد 16 شباط 2025

في الذكرى السنوية الثانية لرحيل الأخ المناضل الدكتور عصمت قواص، الغائب الحاضر في وجدان إخوته ورفاقه المناضلين، الذين شاركهم مسيرة النضال في جميع محطاتها، نستذكره اليوم في هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها وطننا وأمتنا، مستلهمين من مسيرته النضالية دروسًا في الثبات والإخلاص للقضية.

لقد كان للراحل تاريخٌ حافلٌ بالنضال، بدأه في الإطار السياسي ضمن منظمة العمل الشيوعي، ثم انتقل إلى الميادين الميدانية، حيث ساهم في انطلاق العمليات العسكرية لجبهة المقاومة الوطنية اللبنانية في صيدا ضد الاحتلال الصهيوني. ولم يقتصر نضاله على الميدان، بل كان أسيرًا لدى العدو، حيث اعتُقل وسُجن في أنصار وعتليت، فكان رمزًا للصمود والتحدي في وجه الاحتلال.

لم تكن فلسطين غائبة عن وجدانه، بل كانت البوصلة التي توجه نضاله، فكان مدافعًا صلبًا عن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، مؤمنًا بأن الحرية لا تتجزأ، وأن قضية فلسطين هي قضية كل أحرار الأمة.
واقترن نضاله الوطني والقومي بالنضال النقابي، حيث كان مدافعًا شرسًا عن حقوق الأساتذة، مشاركًا في تنظيم التحركات المطلبية على مستوى لبنان، سعيًا لانتزاع حقوق المعلمين، مؤمنًا بأن بناء المجتمع يبدأ من حماية حقوق العاملين في قطاع التعليم.

لم يكن الدكتور عصمت قواص بعيدًا عن هموم الناس، بل كان في الصفوف الأولى في كل التحركات الشعبية والمطلبية، منحازًا دائمًا لقضاياهم، مؤمنًا بأن النضال الحقيقي هو الذي يرتبط مباشرة بمعاناة الشعب وتطلعاته.
إن رحيله شكّل خسارة كبيرة لعائلته ولكل محبيه، ولإخوته ورفاقه في النضال، لكن ذكراه ستبقى نبراسًا يضيء درب النضال الوطني والقومي.

وفي هذه الذكرى، نجدد عهدنا له ولكل الإخوة والرفاق في التنظيم الشعبي الناصري وجبهة المقاومة الوطنية اللبنانية على مواصلة الطريق، والاستمرار في مشروعنا الوطني والقومي التحرري، لتحقيق أماني وتطلعات شعبنا في الحرية والعدالة والكرامة.

المجد والخلود للمناضلين الأوفياء، والخزي والعار لأعداء الوطن والأمة.

شاهد الصورة


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1010645904
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة