صيدا سيتي

الحاجة ساجدة سليم أبو ليلى (أم أحمد) في ذمة الله محمود وفيق حنقير في ذمة الله الحاجة زينب إسماعيل الكبش (زوجة الحاج مصطفى وردة) في ذمة الله وليد كامل الخطيب (أبو فادي) في ذمة الله الحاجة فاطمة سعد الدين العيلاني (أرملة أحمد طبيلي) في ذمة الله الحاج أحمد إبراهيم البيطار (أبو نزيه) في ذمة الله دلال نجيب جنبلاط (أرملة خالد جنبلاط - وزير سابق) في ذمة الله محمد أحمد أبو زينب في ذمة الله خير أحمد أبو الخير في ذمة الله الحاج رفيق أديب أبو طه في ذمة الله محمد علي حمزة في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه آدم فادي وهبه في ذمة الله المربية الحاجة خولة فرج موعد (أم فادي - أرملة المربي الأستاذ أمين الموعد) في ذمة الله الحاجة سلوى محمد بيطار (أم محمد - زوجة الحاج سعد الدين البركة) في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026

الروايات الإسرائيلية في قصة سليمان عليه السلام في ضوء القرآن الكريم (دراسة ونقد)

هذه مقالة علمية محكمة بصيغة pdf

الرجاء النقر هنا للتحميل والقراءة

من موقع المجلة الأصلي

 

تناول هذا البحث موضوعًا من الموضوعات المهمة المتصلة بالقرآن الكريم، حيث تبرز مشكلته في تنقية بعض التفاسير التي ملئت بكثير من الإسرائيليات والتي بدأ وجودها في التفسير مبكراً وعلى مراحل مختلفة، حيث سارع الناسُ جيلاً بعد جيلٍ في نشر كثيراً من الروايات الإسرائيلية المأخوذة من التراث الدينىّ لليهود والنصارى فيما يتعلق بقصص الأنبياء، وبدء الخلق والكون وغير ذلك، وهذه الإسرائيليات لم تطرأ على الإسلام إلّا عن طريق جماعة من اليهود اعتنقوا الإسلام، كما تكوّنتْ أيضاً جماعة أخرى رفضتْ وألغتْ تلك الروايات الإسرائيلية بجميع أنواعها صحيحها الموافق للشريعة الإسلامية والمخالف لها والمسكوت عنه، وعليه فينبغي للدعاة والقائمين بتفسير الآيات القرآنية وشرحها التحاشي عن رواية الهشّ والعليل المخالف فى دروسهم وأحاديثهم، واستخدم الباحث المنهج الاستقرائي التحليلي، والمنهج الاستنباطي،  ثم المنهج النقدي، تحقيقا للأهداف المنشودة، وفي النهاية توصّلتِ الدراسةُ إلى نتائجَ من أهمّها: إن الإسرائيليات ليست قاصرة على ما له أصل في مصدر عند أهل الكتاب فقط، بل هي أوسع وأشمل من ذلك، فهي كل ما دخل على التفسير من أقوال وأخبار ليس مصدرها إسلامي، ولفظ الإسرائيليات إنما يطلق علي هذا الركام من الأقوال تغليباً، إن الرواية الإسرائيلية قد تكون صحيحة السند، أو حسنة السند، أو إسنادها جيد، بحكم أهل البصر بعلم الجرح والتعديل، ويكون متنها باطلا ومن الخرافات، فلا تلازم بين صحة السند وسلامة المتن، إذ قد يصح السند، ويكون في المتن علة أو شذوذ.


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006484370
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة