صيدا سيتي

الحاج عدنان علي البيومي في ذمة الله الحاجة جاهدة محمد مصطفى الزين (أرملة الحاج إبراهيم جمعة) في ذمة الله إنعام عارف جنبلاط (زوجة عادل مالك) في ذمة الله المهندس سمير منذر صالح شبيب في ذمة الله الحاجة بهية حلمي بطاح (أرملة المهندس نسيب نسيبة) في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا ​تعيين القطب مديرًا لكلية الحقوق في الجامعة اللبنانية - الفرع 5 في صيدا مختبرات الأمان للتحاليل الطبية تعلن عن حاجتها إلى فنية مختبر طبي للبيع مغسل أوتوماتيك للسجاد مع توابعه معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026 موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة لإعلانك في قسم | خاص صيدا سيتي | (أنظر التفاصيل)

الشهاب في ذكرى المناضل الشهيد معروف سعد (رحمه الله)!

صيداويات - السبت 02 آذار 2024 - [ عدد المشاهدة: 1686 ]
الشهاب في ذكرى المناضل الشهيد معروف سعد (رحمه الله)!

إعلموا أيها الصيداويون (مقيمين ومغتربين) أن (معروف سعد) كان شعاره الوطنيّة! ووسيلته الوطنيّة! وغرضه الوطنيّة! وكلماته الوطنيّة! وحياته الوطنيّة! حتى لبسها ولبسته! فصار بينهما التلازم الذهني! والعُرفي! فإذا ذكرتم (معروف سعد) بخير فإنها تطري الوطنية! و إذا قلتم الوطنيّة فإنّ أول ما يتمثل في ذهنكم وخيالكم شخص (معروف سعد)!... كأنما هو والوطنيّة شيء واحد!

لقد كان أشبه ببحر... بل محيط متناهي الأطراف. مملوء بالمواقف الشعبية الشجاعة! والوطنيّة الجريئة! والتضحيات الغالية! لأجل مدينتكم (صيدا)! دون الإرتداد لأية مناقشة!... هذا هو (معروف سعد) وصفته لكم بقدر ما يسمح المقام... وإذا أردتم أن أشاركم في شعوري فيه وحكمي عليه فاسمحو لي أن أبوح بما في قرارة نفسي لأقول فيه كلمة من يأبى التزيّد أني لا أعرف في صيدا صيداوياً جمع مثله هذه الصفات وأحب صيدا هذه المحبة الشديدة!

وأخيراً؛ صدقوني أيّها الصيداويون أني لا زلت أشم روائح الفل بحسن ذكراه سكناً رذاذ! وأقف عند سيرته ومسيرته فإذا هي مجموعة منها ومنها فذاذ!  وأرى محبته بين الصيداويين جامعة وفيها لذاذ!.. مضى في سبيل (لقمة العيش) ليخلص الناس من أذى كل آذ؟! وقضى شهيداً خالداً –تالله – وبالجنة فاز!

حاز صفات الخالدين في تاريخه! وترك – لنا – في صيدا حبل إعتزاز! ومن مآله – فينا – ركاز! فانظروا أيها الصيداويون كيف بذكره صيدا – له - تهتز أي اهتزاز؟!... فرداً وما ثانيه بالمستجاز! (معروف... سعد)! يا شهيداً في صيدا! وكبيراً في التضحية! وعظيم الإمتياز!.

منح شهاب - صيدا 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006231512
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة