صيدا سيتي

الشاب عبد الرحمن عامر أبو غيثة في ذمة الله المهندس منير نعيم الخطيب (أبو محمد) في ذمة الله ‎عامر نحولي ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 إدارة السمعة مسؤولية وطنية... من يدير سمعة الدولة؟ علي حسن جبيلي (أبو حسن) في ذمة الله تيسير عثمان البساط في ذمة الله بمناسبة رأس السنة مطعم ريماس عملك مفاجأة الحاجة فاطمة سليمان اليمن (أرملة صالح عنتر) في ذمة الله نعمات فرحات فرحات (أرملة بدوي الطويل) في ذمة الله أحدث العروضات الشهية عند قرمش Broast في صيدا كادو غملوش يكتب التاريخ بموسوعة جينيس: شراكة استثنائية لصناعة الفرح في 12 ساعة! الحاجة حياة عبد الوهاب رمضان (أرملة الحاج حسن شريتح) في ذمة الله الحاج محمد حسن الشيخ حسين في ذمة الله نزار مصطفى محسن في ذمة الله فؤاد سامي القواس في ذمة الله مطلوب Graphic Designer & Social Media Specialist حملة تبرعات لفوج الدفاع المدني في جمعية الكشاف العربي مبادىء التلقين (11) - عندما يُقدم ChatGPT إجابة، كيف يقرر ما سيكتبه في الخطوة التالية؟ زورونا بالـ Kotob Store | شو ما كان اللي ببالك من أحدث التقنيات والإلكترونيات صارت أقرب إلك كيف تآكلت الدولة في لبنان؟ فؤاد السنيورة يروي المسار من الداخل حتى الانكسار

هل يستمر الأساتذة في الإضراب .. ولماذا؟!

صيداويات - الثلاثاء 07 آذار 2023
المربّية النقابية إيمان حنينة، التي شاركت في الاعتصام أمام وزارة التربية في بيروت، قالت لـ»نداء الوطن»: «ما جرى معيب لجهة اتّخاذ قرار العودة الى المدارس من دون الرجوع إلى الجمعيات العمومية للأساتذة كما تقتضي الأصول، لذلك ساد الإرتباك المدارس، خاصة أنّ العودة جاءت بناء على أرقام ووعود قدّمها الوزير الحلبي على التلفاز، أي دفع مئة دولار أميركي عن كل شهر من الأشهر الثلاثة الماضية، وآخر كلّ شهر دفع 125 دولاراً، في وقت خسرت رواتبنا 65% من قيمتها بعدما بلغ سعر صيرفة 70 ألف ليرة لبنانية».
وأضافت حنينة: «كلّ يوم يُسأل الأساتذة هل أنتم مستمرّون بالإضراب، والجواب بسيط، نعم، لأنّ راتب أستاذ في التعليم الرسمي مضى على تدريسه 22 عاماً يوازي 150 دولاراً أميركياً فقط، وهو لا يكفي لرسم الاشتراك بالمولد الخاص 5 أمبير»، وعدّدت أسباب الاستمرار بالإضراب وقد باتت على كلّ شفة ولسان. وأضافت: «نحن مستمرّون بالإضراب بعد انتفاضة الحقوق والكرامة في 9 كانون الثاني، لأنّ التغطية الصحّية قد تبخّرت، ولأنّ الأساتذة يرفضون الحوافز والبدلات الإنتاجية الخطيرة التي تحوّل أساتذة الملاك مياومين بحسب مشروع البنك الدولي، وتزيد من أزمة المتعاقدين وتحرم المتقاعدين من كلّ شيء، وكأنّ المطلوب مِن الذي أمضى 40 عاماً في التعليم الرسمي أن يرحل من الدنيا، فالمصارف التهمت جنى عمره، والتقاعد لا يكفي لشراء الأدوية، وبعد كلّ ذلك تضرب الهيئة الإدارية لرابطة التعليم الثانوي أصول العمل النقابي، فتمدّد متى تشاء وتعلن العودة ساعة تشاء من دون العودة الى الجمعيات العمومية».
وفيما تداعى الأساتذة إلى عقد لقاءات تشاورية للتباحث بالموضوع من أجل اتّخاذ موقف موحّد، أعربت أوساط تربوية لـ»نداء الوطن»عن خشيتها من تسييس المطالب التربوية، فيما المطلوب هو عدم تهديد الأساتذة، بل الذهاب إلى المسؤولين السياسيين والمكاتب الحركية من أجل الضغط الجدّي لإقرار المطالب المحقّة والعادلة».
انقسام الأساتذة أرخى بظلاله على الطلاب أنفسهم، منهم من أيّد المطالب والاستمرار بالإضراب حتى تحقيقها، ومنهم من أيّده من دون إضراب لأنّه قد يؤدي الى ضياع العام الدراسي في ظّل عدم القدرة على الانتقال الى المدارس الخاصة، فيما الرسمية هي ملاذ الفقراء، وقال الطالب كريم حجازي: «ذهبت الى المدرسة ولكنّنا لم نتعلم لأنّ الأساتذة رفضوا التعليم»، بينما قالت منى صفدية «التربية تعليم وتنظيم ولكن ما عشناه هو الفوضى بأمّ العين».
المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن
الرابط | https://tinyurl.com/4dc4xbzd

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1010680741
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة