صيدا سيتي

الحاجة زينب أحمد الترك (أرملة صلاح الدين جرادي) في ذمة الله خليل المتبولي: صيدا تستحق النظام… والفوضى ليست خيارًا ماذا يفعل الفتى الصغير كريم الرواس في محلة القياعة؟ تهجم وتطاول على شرطة ورئاسة البلدية في صيدا الشاب سعد الدين أحمد العقاد في ذمة الله مبادىء التلقين (7) - ما المقصود بالنموذج (model) في الذكاء الاصطناعي؟ الحاجة ناهدة صلاح بياري في ذمة الله الحاج وليد عبد السلام الأسود في ذمة الله خليل المتبولي: عودة وسام سعد… حين يستعيد أبو طلال عرشه في النقد الكاريكاتوري الساخر مبادىء التلقين (6) - ما المجالات التي يُبدع فيها ChatGPT؟ مبادىء التلقين (5) - لماذا تُعدّ جودة التلقين (Prompt) أمرًا أساسيًا؟ الحاج أحمد محمود الطاهر في ذمة الله مبادىء التلقين (4) - ما المقصود بكلمة “Prompt”؟ مؤسسة رجب وسهام الجبيلي تطلق منحة دراسية سنوية في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) مبادىء التلقين (3) - ماذا يحدث عندما تتحدث مع ChatGPT؟ صيدا… مدينة تجمع الأزمنة وتوسّع أفق المتوسط جوعان وما بدك تدفع كتير؟ مطعم ريماس بلش بالديليفري مبادىء التلقين (2) - من أين يتعلم ChatGPT؟ صيدا: منارة الثقافة، وجسر الحوار مبارك خطوبة أحمد أيوب ومريم خليل

معلومة جديدة عن "بطاقات التشريج".. إليكم هذا الخبر

صيداويات - الأحد 22 أيار 2022

بدأ الكثير من المواطنين بالتهافت إلى متاجر بيع بطاقات التشريج، وذلك من أجلِ تعبئة خطوطهم بالدولارات و"الأيام". كذلك، فقد تبين أن هناك مواطنين لجأوا إلى شراء أكثر من بطاقة تشريج وذلك بهدف الاحتفاظ بها ظناً منهم أنه يمكن الاستفادة من رصيد تلك البطاقات في وقتٍ لاحق.

وتأتي هذه المشهدية في ظل التوجه القائم لرفع تعرفة الاتصالات اعتباراً من 1 تموز المقبل، حيثُ سيكون هناك نظامٌ جديد وتسعيرة جديدة لتشريج الخطوط.

مصادر ناشطة في قطاع بيع البطاقات قالت لـ"لبنان24" إنّ "المشكلة تكمُن في عدم وجود أي توضيحات للناس بشأن ما سيحصل قريباً"، وأضافت: "البطاقات الموجودة حالياً ستبقى على حالها، ما يعني أن قيمتها لن تزداد، أي أن من يخزن البطاقة لوقت لاحق لن يستفيد منها ولن يربح بها".

وتابعت: "نعم، هناك ضغطٌ من قبل المواطنين لتخزين الأرصدة بما فيه الكفاية في خطوطهم، لكنه بعد 1 تموز، فإنه ستجري برمجة تلك الأرصدة بناء للتعرفة الجديدة. فعلى سبيل المثال، من لديه رصيد 100 ألف ليرة في خطه، لن يستفيد منها بعد الأول من تموز كما يستفيد منها الآن، وسيكون مضطراً للاحتكام للتعرفة الجديدة".

مع هذا، فقد ذكرت المصادر أنّ ازدياد الطلب على البطاقات دفع ببعض التجار لبيعها بين 60 و70 ألف ألف ليرة، علماً أنها تُباع الآن في شركتي الاتصالات "ألفا" و "تاتش" بـ38 ألف ليرة لبنانية.

المصدر | خاص لبنان 24 

الرابط | https://tinyurl.com/2p8fatpd


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1009505940
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة