صيدا سيتي

مي كامل البساط (زوجة الحاج عبد القادر عنتر) في ذمة الله الشاب عبد الرحمن عامر أبو غيثة في ذمة الله المهندس منير نعيم الخطيب (أبو محمد) في ذمة الله ‎عامر نحولي ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 إدارة السمعة مسؤولية وطنية... من يدير سمعة الدولة؟ علي حسن جبيلي (أبو حسن) في ذمة الله تيسير عثمان البساط في ذمة الله بمناسبة رأس السنة مطعم ريماس عملك مفاجأة الحاجة فاطمة سليمان اليمن (أرملة صالح عنتر) في ذمة الله نعمات فرحات فرحات (أرملة بدوي الطويل) في ذمة الله أحدث العروضات الشهية عند قرمش Broast في صيدا كادو غملوش يكتب التاريخ بموسوعة جينيس: شراكة استثنائية لصناعة الفرح في 12 ساعة! الحاجة حياة عبد الوهاب رمضان (أرملة الحاج حسن شريتح) في ذمة الله الحاج محمد حسن الشيخ حسين في ذمة الله نزار مصطفى محسن في ذمة الله فؤاد سامي القواس في ذمة الله مطلوب Graphic Designer & Social Media Specialist حملة تبرعات لفوج الدفاع المدني في جمعية الكشاف العربي مبادىء التلقين (11) - عندما يُقدم ChatGPT إجابة، كيف يقرر ما سيكتبه في الخطوة التالية؟ زورونا بالـ Kotob Store | شو ما كان اللي ببالك من أحدث التقنيات والإلكترونيات صارت أقرب إلك

الدولار عند عتبة الـ30 ألفاً... وسرقة المودعين مستمرّة!

صيداويات - الثلاثاء 17 أيار 2022

لم يعد إرتفاع سعر صرف الدولار الذي تخطّى مساء أمس عتبة الـ29 ألف ليرة في السوق السوداء أمراً مستغرباً يحتاج الى تبرير وتحليل وطول شرح حول نظرية تفاقم شحّ الدولار والليرة اللبنانية. فلا يختلف اثنان على ترجيح استمرار مسار الدولار التصاعدي، رغم دعمه من مصرف لبنان واستمرار العمل بالتعميم رقم 161 الذي يجيز السحب بالدولار وفق سعر منصّة "صيرفة" التي بلغت بدورها أمس 23200 ليرة لبنانية لتلحق بـ"سباق" دولار السوق السوداء المتجه صعوداً وتقليص الفارق بينهما.
من هنا، فإن مرحلة ما بعد الإنتخابات تتطلب نظرة استراتيجية جديدة قد تؤدي، اذا تمّ السير بها على الخطى الإصلاحية الصحيحة والتوافق مع صندوق النقد الدولي، إلى لجم سعر الصرف ووضع حدّ لسرقة إدخارات المودعين. وفي هذا السياق سأل رئيس لجنة الرقابة السابق على المصارف سمير حمود عبر "نداء الوطن": "هل نحن في مرحلة معالجة الأمور النقدية والمالية؟ أم أنّ الأمور ستبقى متروكة كلياً لعناصر السوق وخاصة لمصرف لبنان، لما لديه من أدوات نقدية بحتة، من دون معالجات سياسية ولا مالية ولا اقتصادية حقيقية، الى أن تكتمل المؤسسات الدستورية من مجلس نواب الى حكومة ثم رئاسة الحكومة؟".
وفي ظلّ مراوحة المشهدية نفسها الموجودة اليوم، حول تدخل مصرف لبنان لدعم الليرة، رأى حمود أنّ "الدولار سيبقى ينخفض عند تدخّل "المركزي" بشكل أكبر من خلال ضخّ كمية أكبر من الأموال، ويرتفع عند وجود طلب عليه بنسبة أكبر... هذا عدا عن التباين الموجود بين سعر منصّة "صيرفة" وسعر صرف السوق السوداء"، وسأل: "أي دولة في العالم تعتمد هذا التباين بين منصة للصرف كـ"صيرفة" وسعر صرف السوق السوداء؟".
وأكّد حمود أنّ "هناك عدم استقرار في لغة الممارسة النقدية، ويبدو ذلك في الفارق بين النقد بالليرة اللبنانية وبين الشيك بالليرة الذي وصل إلى مستوى 38% قبل أن ينخفض الى 31%، بينما النقد مقابل الشيك بالدولار هو بنسبة 14 و 15%"، لافتاً إلى أنّ المشهد الراهن يؤكد أنّ البلد يمر بحالة "اضطراب وفوضى وعصفورية كاملة في التعاطي بالموضوع النقدي وبمال الناس"، واصفاً منصة "صيرفة" والسحب على أساس التعميمين 151 و 158 أي وفق سعر 8000 و 12000 ليرة لبنانية للدولار بأنها "سرقة موصوفة لأموال الناس ومدخراتهم، وكل ذلك يجب أن يتوقف وأن يتمّ التركيز على إيجاد قطاع مصرفي جديد والحفاظ على ودائع الناس التي تظل جوهرية أكثر من التقلبات في أسعار الصرف الحالية".
وبالتالي لم يعد مهمّاً تحرّك سعر صرف الدولار بقدر ما يهمّ وضع حدّ فوري لسرقة أموال الناس، لأنّ "الحفاظ على مدّخرات الناس أهمّ من كل أسعار الصرف".
المصدر| باتريسيا جلاد - نداء الوطن
الرابط| https://tinyurl.com/2p8cy34u


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1010713646
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة