صيدا سيتي

البدء بأعمال بناء خزان سعة 350 متر مكعب لتغذية أحياء في صيدا القديمة محمود أحمد حجازي في ذمة الله إيهاب إبراهيم علماوي في ذمة الله الحاج محمود أحمد عبد العزيز في ذمة الله محمود مصطفى عوكل في ذمة الله الأداء البلدي ضعيف وغير منسجم قائمة متابعة لتغطية لقاءات الشخصيات والوفود يلزمنا عاملات لتعبئة التمور، وشباب لتحميل وتنزيل البضاعة، في تمور ريان كيف تسأل ChatGPT باستخدام Search with Maps؟ بدأ التسجيل للعام الدراسي 2025 – 2026 في مركز الرحمة المهني ماذا يعني مصطلح SMM؟ محل للإيجار في صيدا ما الذي يعنيه دمج ChatGPT مع Google Drive؟ تشات جي بي تي: إعادة الصياغة والتحرير دليل عملي لتقييم القرارات السياسية (Checklist) تشات جي بي تي: إنتاج نصوص متنوعة تشات جي بي تي: فهم اللغة الطبيعية وفي ذلك فليتنافس المتنافسون... صيدا عنوان العطاء مخيف حقًا: تصورات استشرافية لعالم سنة 2200، بأسلوب خيال علمي يوتيوب كمنصة للتعليم البديل: تقييم نقدي لفاعليته في تقديم التعلم غير النظامي مقارنة بالفصول الدراسية التقليدية

اجازة جامعية مزوّرة أوصلتها الى خلف القضبان

صيداويات - الإثنين 27 كانون أول 2021

كتب المحرّر القضائي:

الى رئاسة الجامعة اللبنانية، ورد طلب من وزارة الخارجية والمغتربين للتأكد من صحة إفادة صادرة عن الجامعة- كلية الآداب والعلوم الإنسانية عن حصول المتّهمة أمل.ف(لبنانية) على الإجازة التعليمية باللغة الفرنسية وآدابها للعام الدراسي ٢٠٠٦- ٢٠٠٧، وقد نالت تقدير "مقبول".

وبالتدقيق في الإفادة المذكورة من قبل إدارة كلية الآداب، تبيّن أنها غير صحيحة وغير صادرة عن الكلية، وأن المتّهمة غير مسجّلة أصلاً في الكلية، ما دفع بالجامعة اللبنانية الى تقديم شكوى بواسطة وكيلها القانوني.

وتبيّن أن المتّهمة تخلّفت عن الحضور خلال التحقيق، وقد حضر شقيقها بلال.ف وصرّح أن شقيقته كانت مسجّلة في الكلية لكنها لم تنل إجازة في اللغة الفرنسية.

وخلال التحقيق الإستنطاقي، أفادت المتّهمة أنها كانت طالبة في الكلية في السنة الثالثة وبعدها سافرت الى الكويت، وقد أعلمها زوج خالتها في حينه أن الجامعة تقدم تسهيلات خلال العام ٢٠٠٦ لتمكين الطلاب من الإستحصال على الإجازات الجامعية، وأنها إستحصلت على الإجازة من دون علمها بأنها مزوّرة.

وتبيّن أنه خلال المحاكمة العلنية، كرّرت المتّهمة كافة أقوالها التي أدلت بها خلال التحقيق، وفي ختام المحاكمة ترافعت وكيلة الجهة المدّعية أي الجامعة اللبنانية، طالبةً الحكم لموكلتها بمبلغ عشرين مليون ليرة لبنانية تعويضاّ عن العطل والضرر اللاحق بها، وقد أُدخلت المتّهمة قفص الإتهام، ونُفذت بحقها مذكرة إلقاء القبض، ثم ترافع وكيلها طالباً منحها الأسباب التخفيفية ووقف تنفيذ العقوبة بحقها إذا أمكن.

هيئة محكمة الجنايات في بيروت برئاسة القاضي سامي صدقي، أصدرت حكمها الوجاهي في الملف بتاريخ ١٣/١٢/٢٠٢١، وقضى بتجريم المتّهمة أمل.ف بجنايتي المواد ٤٤٠/٤٥٩ و ٤٥٩/٤٤٠/٤٥٤ من قانون العقوبات، وبعد إدغام العقوبتين، حبسها مدة ثلاث سنوات وتخفيفها مدة سنة واحدة، ومنحها وقف تنفيذ العقوبة سنداً للمادة ١٦٩/ عقوبات وإطلاق سراحها فوراً ما لم تكن موقوفة بدعوى أخرى.

كما ألزم الحكم المتّهمة بأن تدفع للجامعة اللبنانية مبلغ سبعة ملايين ليرة لبنانية كبدلٍ للتعويض عن العطل والضرر اللاحق بها، وتدريك المتّهمة الرسوم القانونية.

المصدر | خاص لبنان 24 

الرابط | https://tinyurl.com/8rtbpvk6


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1003842933
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة