صيدا سيتي

خير أحمد أبو الخير في ذمة الله الحاج رفيق أديب أبو طه في ذمة الله محمد علي حمزة في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه آدم فادي وهبه في ذمة الله المربية الحاج خولة فرج موعد (أم فادي - أرملة المربي الأستاذ أمين الموعد) في ذمة الله الحاجة سلوى محمد بيطار (أم محمد - زوجة الحاج سعد الدين البركة) في ذمة الله الحاج سعد الدين سليمان الغزاوي في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا ​تعيين القطب مديرًا لكلية الحقوق في الجامعة اللبنانية - الفرع 5 في صيدا مختبرات الأمان للتحاليل الطبية تعلن عن حاجتها إلى فنية مختبر طبي معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026 موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة لإعلانك في قسم | خاص صيدا سيتي | (أنظر التفاصيل)

لامبالاة صيداوية بالاستشارت النيابية... وتقلّب الدولار خطف الأنظار والإهتمام

صيداويات - الثلاثاء 27 تموز 2021

لم تنزل الاستشارات النيابية الملزمة برداً وسلاماً على ابناء صيدا ومنطقتها بالرغم من الاجواء الايجابية التي ترجمت بهبوط لافت في سعر صرف الدولار الاميركي، ولكن اليوم اللبناني الطويل حمل كل التناقضات، من الفوضى والارباك مروراً باستمرار الازمات واستفحالها، وقد تقدّم منها فقدان المازوت من المصافي ووجودها في السوق السوداء حيث حلق سعرها متجاوزاً 200 الف ليرة لبنانية.

وخلافاً للسابق، لم يكثرت أبناء صيدا كثيراً للاستشارات ولا لجمع الاصوات، وخيّمت عليهم معادلة اللامبالاة، بعدما خطف الاضواء "الدولار الاخضر" الذي حلّ نجماً في اروقة المدينة وشوارعها، هبوطاً ثم ارتفاعاً ثم انخفاضاً ثم استقراراً على حافة 18 الف ليرة لبنانية، ففضّلت غالبية محلات الصيرفة اقفال ابوابها، ومن بقي منها راقب التقلبات السريعة وامتنع عن التداول بيعاً او شراء بانتظار هدوء عاصفة السوق، بينما أبقت المحال التجارية على اسعارها بانتظار تعديلها وفق سعر الصرف.

وقال علي بلطجي لـ"نداء الوطن"، وهو يراقب حركة السوق والمارة والارباك في المحال التجارية: "انه يوم جنوني في كل شيء، وكأنّ انقلابا قد حصل، فيما الامر لا يعدو كونه مجرد حقن بنج وجرعات من المسكنات سرعان ما سيزول مفعولها ليعود الألم والمعاناة، ويتكرر مشهد البحث عن الامل والحلول"، آملا في ان "يكون خلاص لبنان قريبا من كل محنه لان العبرة ليست في التكليف وانما في التشكيل، وما جرى مع الرئيس سعد الحريري خير مثال على ذلك".

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن | https://www.nidaalwatan.com/article/53733


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006416215
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة