صيدا سيتي

10 | 100 بلقيس وذكاء إدارة التفاوض: القيادة تبدأ بالفهم لا بالصدام المبادرة (9) "التحول الرقمي والحَوْكمة الإلكترونية" محمد توفيق الصباغ في ذمة الله رواية "بقعة عمياء": حين تتكلم الظلال بصوت الحقيقة حكاية البئر المسروق (قصة قصيرة) حسن محمود شبلي (أبو محمود) في ذمة الله طلال حسني الصباغ في ذمة الله ما دور السيدة بهية الحريري في "المجلس البلدي للأطفال في صيدا"؟ المبادرة (8) "إدارة المياه والطاقة" 9 | 100 أصحاب الكهف والبحث عن بيئة بديلة: عندما تتحول العزلة إلى بداية حضارية إبراهيم يونس محمد في ذمة الله وليد حسين خلف في ذمة الله خليل عثمان الحلاق في ذمة الله الفأر وقطعة الجبن المستحيلة (قصة قصيرة) المبادرة (7) "السلامة العامة والأمن" هلال الجعفيل: المرشح الذي يشبهنا... والمعنى النبيل لخدمة الناس الآثار الإيجابية والسلبية للأحزاب على انتخابات بلدية صيدا؟ شركة في صيدا تبحث عن مدير فرع يتمتع بكفاءة عالية وخبرة مميزة المبادرة (6) "الإدماج الاجتماعي والمشاركة المجتمعية" سرقة فروج مشوي على الفحم في وضح النهار بصيدا

تيار الفجر: أحمد جبريل رمزا جهاديا فلسطينيا متألقا

صيداويات - الجمعة 09 تموز 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

إن غياب القائد الفلسطيني أحمد جبريل عن ساحة جهاده سيترك أثرا بالغا في ساحة المواجهة العربية الإسلامية - الصهيونية  بعد أن ساهم الراحل الكبير بالكثير من المحطات التاريخية في هذه المنطقة من العالم العربي والإسلامي و لامس قضايا أمته بشفافية من موقعه الفلسطيني الممتاز ، وهو موقع يجعله طليعيا على الدوام.

فالأمة لن تنسى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة ، ذلك المجاهد الميداني بكل صفاته القيادية الجادة ، وستبقى معه على عهد الوفاء لمواقفه الحاسمة والحازمة من مشاريع الهيمنة الإستكبارية والإستعمارية التي جسدتها الولايات المتحدة الأميريكية وحلفائها الغربيين  في دعم الكيان الصهيوني الغاصب وفي معاداة أمتنا وقضاياها الكبرى والصغرى . وقد قدم الراحل الكبير جملة من التضحيات الجليلة التي كان في مقدمها شهادة إبنه البكر جهاد الذي اغتالته المخابرات الصهيونية ردا على دوره المميز في رفد الداخل الفلسطيني بأسباب القوة.

لقد بات أحمد جبريل إسما قياديا فلسطينا لامعا ، ورمزا جهاديا متألقا بعد أن أمضى عشرات السنين من حياته ساعيا وراء مجابهة العدو الصهيوني وأسياده بكل الوسائل والأدوات . وبعد أن وقف وقفات كبيرة الى جانب شعبه المحاصر داخل فلسطين وفي لبنان والأردن ومناطق شتى . وهو اليوم يرحل مع الكبار من شهداء فلسطين العظام الذين سقطوا وسموا الى رحاب ربهم وأكدوا ان فلسطين سخية بكل ما هو ثمين وغالى ومقدس.

تغمد الله  القائد أحمد جبريل بواسع رحمته وأدخله فسيح جنانه وحشره مع الشهداء والأنبياء والصديقين وحسن أولئك رفيقا.

المصدر | تيار الفجر


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 996066852
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة