صيدا سيتي

الحاجة بهية كرم الغزاوي (أرملة أحمد الحنش) في ذمة الله محمد أحمد الزين في ذمة الله السنة والشيعة.. إدارة الخلاف في أزمنة الاستباحة | يوتيوب الذكاء الاصطناعي وتحسين الصحة النفسية في بيئة العمل: أدوات وتأثيرات الحاجة رلى عفيف الكلش (زوجة معن الصباغ) في ذمة الله اكتشف التمرين الذي يناسب شخصيتك… وابدأ رحلتك دون ملل محمود يوسف المغربي (أبو مصطفى) في ذمة الله الأخطاء المهنية: لماذا العشرينات أفضل مرحلة للفشل | يوتيوب مصطفى عبد القادر شريتح في ذمة الله خطط حياتك في ساعتين | يوتيوب التنافس الوظيفي: كيف نحوله من ضغط إلى دافع؟ لماذا تدمن الإباحية وكيف تتعافى؟ | يوتيوب حين يدخل التوتر المنزلي إلى المكتب: كيف تحمي تركيزك وإنتاجيتك؟ المتقاعدون ليسوا خارج الزمن في رحيل الحاجة أديبة البابا: رسالة تقدير وعرفان مفاجأة FADEL TAXI | ضمن صيدا 100 ألف | مطلوب شيف مطبخ (شرقي - غربي) لمطعم في صيدا كيف تتألق مهنيًا دون أن تنهكك الضغوط اليومية؟ القاضي الشيخ عصام العاكوم .. ناصحٌ لا يُفرّق ومصلحٌ يجمع القلوب

ناشطو صيدا إلى الشارع مجدّداً... السلطة لم تفعل شيئاً والناس ساكتون!

صيداويات - الأربعاء 09 حزيران 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

الغلاء وارتفاع سعر الدولار، مضافاً الى التقنين القاسي بالتيار الكهربائي وانقطاع المياه، دفع بعدد من الناشطين في حراك صيدا للنزول الى ساحة الثورة عند "تقاطع ايليا"، واقفلوا جانباً من الطريق لبعض الوقت، قبل ان يحول الجيش اللبناني دون اقفالهم الاوتوستراد الشرقي، فعادوا ونظّموا مسيرة عفوية في بعض الاحياء، دعوا فيها المواطنين الى النزول الى الشارع ورفع الصوت الاحتجاجي.

وقال الناشط محمد نجم لـ"نداء الوطن": "نزلنا الى ساحة صيدا مجدّداً بعد طول غياب، لنعبّر عن رفضنا للازمة المعيشية، ولسنا محسوبين على اي تنظيم او حزب، نحن مستقلّون نرفض موت المرضى على ابواب المستشفيات او نتيجة فقدان الدواء، او العيش بلا بنزين او كهرباء او مياه او حليب للاطفال، منذ سنتين نزلنا الى الشارع وسنبقى فيه لأنّ السلطة لم تفعل شيئاً والازمات تتوالى وتكبر ومن سيّئ الى اسوأ"، متسائلاً "لماذا الشعب اللبناني ما زال صامتاً ويجلس في المنازل بلا حراك"؟ داعياً الى الانتفاضة وقائلاً للمسؤولين: "ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء".

وصبّ الناشط زياد السبع أعين جام غضبه على المسؤولين، مع الارتفاع المتواصل في سعر صرف الدولار وتفاقم الازمة المعيشية بلا حلول، وقال لـ"نداء الوطن": "لم نعد قادرين على التحمّل أكثر، نريد حقوقنا"، مستغرباً "كيف أنّ الناس ما زالت صامتة ولا تتحرّك احتجاجاً"، ومتسائلاً: "هل بات الشعب مخدّراً، او باتت الناس تحكي مع حالها، الى متى الانتظار"؟

طوابير الانتظار

وحالة الانتظار ترجمت على محطات الوقود وهي تتمدّد أكثر، حيث اصطفت طوابير السيارات لتعبئة خزّاناتها بالبنزين، ولم تخلُ احداها من اشكال على خلفية الانتظار، تطور من تلاسن الى تدافع، ما أجبر صاحب المحطة على اقفالها والاعتذار من الزبائن، في وقت اقفلت فيه غالبية المحطات في المدينة وشهدت القلة الباقية ازدحاماً سبّب عجقة سير في بعض الشوارع الموجودة فيها.

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن | https://www.nidaalwatan.com/article/48733


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1001844667
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة