صيدا سيتي

دقة اختبارات الشخصية في اختيار الموظف الأمثل هل ما زال المنهج العلمي حكرًا على المواد الدراسية، أم أصبح جزءًا من حياتنا اليومية؟ الحاجة بهية كرم الغزاوي (أرملة أحمد الحنش) في ذمة الله محمد أحمد الزين في ذمة الله السنة والشيعة.. إدارة الخلاف في أزمنة الاستباحة | يوتيوب الذكاء الاصطناعي وتحسين الصحة النفسية في بيئة العمل: أدوات وتأثيرات الحاجة رلى عفيف الكلش (زوجة معن الصباغ) في ذمة الله اكتشف التمرين الذي يناسب شخصيتك… وابدأ رحلتك دون ملل محمود يوسف المغربي (أبو مصطفى) في ذمة الله الأخطاء المهنية: لماذا العشرينات أفضل مرحلة للفشل | يوتيوب خطط حياتك في ساعتين | يوتيوب التنافس الوظيفي: كيف نحوله من ضغط إلى دافع؟ لماذا تدمن الإباحية وكيف تتعافى؟ | يوتيوب حين يدخل التوتر المنزلي إلى المكتب: كيف تحمي تركيزك وإنتاجيتك؟ المتقاعدون ليسوا خارج الزمن في رحيل الحاجة أديبة البابا: رسالة تقدير وعرفان مفاجأة FADEL TAXI | ضمن صيدا 100 ألف | مطلوب شيف مطبخ (شرقي - غربي) لمطعم في صيدا كيف تتألق مهنيًا دون أن تنهكك الضغوط اليومية؟ القاضي الشيخ عصام العاكوم .. ناصحٌ لا يُفرّق ومصلحٌ يجمع القلوب

فقدان الأدوية يفتح الأبواب أمام السوق السوداء... والتسعيرة بـ"الفريش دولار"

صيداويات - الثلاثاء 01 حزيران 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

واقع المحطات ليس في افضل حال من الصيدليات، اختفى الدواء بين ليلة وضحاها، ولا سيما أدوية السكري والقلب والضغط والامراض المزمنة الاخرى، وبات الحصول عليها اشبه بالمستحيل، ما فتح ابواب السوق السوداء امام المضطرين لتأمينها وفق سعر صرف الدولار.

ويقول الحاج ابو حسين وهبي: "لقد سئمت رحلات البحث اليومية واتعبني المرض، جلت على اكثر من 4 صيدليات في المدينة ولم أجد ضالتي من دواء السكري، ابلغوني انهم ينتظرون قراراً من المصرف المركزي لاعادة ضخّ الادوية من جديد، ما ذنبي اتأخّر على موعد أخذ دوائي، هل أتبع حمية ريثما يتمّ تأمينه في الايام المقبلة"؟

ويؤكد الناشط في حراك صيدا علي الابريق لـ"نداء الوطن" أنّ "ازمتي البنزين والدواء لا تقتصران على صيدا بل على كل المناطق، والحقّ على الدولة التي تمسك بيدها القرار، وتحول الخلافات والسمسرات والسرقات دون اتّخاذه لأنّ فيه مصلحة المواطن، والسبب طبقة معينة تريد المزيد من الربح على حساب عذابات الناس الفقيرة والمعتّرة"، قائلاً: "إنّ الحراك الشعبي يعي كل هذه الحقائق، لا احد يرضيه هذا الواقع المرير الذي نعيشه والجميع يتساءل لماذا لا يتحرّك الناس رفضاً له، والجواب بسيط أنّ غالبية المعترضين يسعون وراء تأمين قوتهم من الطعام والشراب، ولكن اذا استمر الحال هكذا فإنّ الانفجار الاجتماعي قريب".

وحفلت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات على هاتين الازمتين، البعض قال: "كل يوم ازمة جديدة حتى ننسى السابقة"، والبعض الآخر اعرب عن خشيته من الاسوأ، وبينهما من تساءل "الازمة القادمة على ماذا"؟؟

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن | https://www.nidaalwatan.com/article/47888


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1001870256
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة