صيدا سيتي

حسن محمود شبلي (أبو محمود) في ذمة الله طلال حسني الصباغ في ذمة الله ما دور السيدة بهية الحريري في "المجلس البلدي للأطفال في صيدا"؟ المبادرة (8) "إدارة المياه والطاقة" 9 | 100 أصحاب الكهف والبحث عن بيئة بديلة: عندما تتحول العزلة إلى بداية حضارية إبراهيم يونس محمد في ذمة الله وليد حسين خلف في ذمة الله خليل عثمان الحلاق في ذمة الله الفأر وقطعة الجبن المستحيلة (قصة قصيرة) المبادرة (7) "السلامة العامة والأمن" هلال الجعفيل: المرشح الذي يشبهنا... والمعنى النبيل لخدمة الناس الآثار الإيجابية والسلبية للأحزاب على انتخابات بلدية صيدا؟ شركة في صيدا تبحث عن مدير فرع يتمتع بكفاءة عالية وخبرة مميزة المبادرة (6) "الإدماج الاجتماعي والمشاركة المجتمعية" سرقة فروج مشوي على الفحم في وضح النهار بصيدا بين سؤالين (قصة قصيرة) نظافة من الباب للباب… وخدمة من القلب! معنا، بيتك دايمًا بأحلى حال! المبادرة (5) "الرعاية الصحية والرفاهية" ما إيجابيات وسلبيات ترشح رجال الأعمال إلى رئاسة بلدية صيدا؟ المبادرة (4) "التعليم والتعلّم مدى الحياة"

فقدان الأدوية يفتح الأبواب أمام السوق السوداء... والتسعيرة بـ"الفريش دولار"

صيداويات - الثلاثاء 01 حزيران 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

واقع المحطات ليس في افضل حال من الصيدليات، اختفى الدواء بين ليلة وضحاها، ولا سيما أدوية السكري والقلب والضغط والامراض المزمنة الاخرى، وبات الحصول عليها اشبه بالمستحيل، ما فتح ابواب السوق السوداء امام المضطرين لتأمينها وفق سعر صرف الدولار.

ويقول الحاج ابو حسين وهبي: "لقد سئمت رحلات البحث اليومية واتعبني المرض، جلت على اكثر من 4 صيدليات في المدينة ولم أجد ضالتي من دواء السكري، ابلغوني انهم ينتظرون قراراً من المصرف المركزي لاعادة ضخّ الادوية من جديد، ما ذنبي اتأخّر على موعد أخذ دوائي، هل أتبع حمية ريثما يتمّ تأمينه في الايام المقبلة"؟

ويؤكد الناشط في حراك صيدا علي الابريق لـ"نداء الوطن" أنّ "ازمتي البنزين والدواء لا تقتصران على صيدا بل على كل المناطق، والحقّ على الدولة التي تمسك بيدها القرار، وتحول الخلافات والسمسرات والسرقات دون اتّخاذه لأنّ فيه مصلحة المواطن، والسبب طبقة معينة تريد المزيد من الربح على حساب عذابات الناس الفقيرة والمعتّرة"، قائلاً: "إنّ الحراك الشعبي يعي كل هذه الحقائق، لا احد يرضيه هذا الواقع المرير الذي نعيشه والجميع يتساءل لماذا لا يتحرّك الناس رفضاً له، والجواب بسيط أنّ غالبية المعترضين يسعون وراء تأمين قوتهم من الطعام والشراب، ولكن اذا استمر الحال هكذا فإنّ الانفجار الاجتماعي قريب".

وحفلت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات على هاتين الازمتين، البعض قال: "كل يوم ازمة جديدة حتى ننسى السابقة"، والبعض الآخر اعرب عن خشيته من الاسوأ، وبينهما من تساءل "الازمة القادمة على ماذا"؟؟

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن | https://www.nidaalwatan.com/article/47888


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 996056217
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة