صيدا سيتي

معينة أحمد حليحل في ذمة الله الشاب محمد علي كعوش في ذمة الله كيف تمارس مهارة الاستماع الفعال إلى الأطفال؟ مريم سعد الدين السكافي (أرملة محمود طالب) في ذمة الله We're Hiring: Interior Designer - Accountant - Sales سحب سلاح المخيمات على نار حامية الحاجة عطاف أحمد سالم (زوجة أحمد بياسلي) في ذمة الله الجمعيات في الوسط الفلسطيني... كثرة عدد وقلة فائدة؟ الحاجة نجية خالد شناعة (زوجة الحاج الأستاذ أحمد شناعة) في ذمة الله الحاجة عليا حسين الرفاعي (أم منير - أرملة محمد الرفاعي) في ذمة الله محاسن جميل الدهني (زوجة همة وهبي) في ذمة الله سوسن محمود سمحان (زوجة عوني غزال) في ذمة الله عبد الله صابر الصياد في ذمة الله الحاجة مهدية فارس اليوسف (أم طارق - أرملة محمد قاسم) في ذمة الله مع نبع الوادي.. طعم لبنان يتناغم مع نسيم الطبيعة وليد صفدية، ممثل السيدة بهية الحريري، يشارك في تكريم شهداء الثورة الدورة التعليمية لطلاب الثالث ثانوي (علوم حياة - اجتماع واقتصاد - علوم عامة) تعيين الدكتورة نجاز علولو مديرة لكلية الصحة (5) سالي الغربي: قصة نجاح تتوج بالتميز والتفوق في كلية الصيدلة رحيل "أبو ياسين" الشيخ ياسين… "الجندي المجهول"

الشهاب في ذكرى المناضل الشهيد معروف سعد (رحمه الله)!

صيداويات - السبت 02 آذار 2024 - [ عدد المشاهدة: 1523 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload
الشهاب في ذكرى المناضل الشهيد معروف سعد (رحمه الله)!

إعلموا أيها الصيداويون (مقيمين ومغتربين) أن (معروف سعد) كان شعاره الوطنيّة! ووسيلته الوطنيّة! وغرضه الوطنيّة! وكلماته الوطنيّة! وحياته الوطنيّة! حتى لبسها ولبسته! فصار بينهما التلازم الذهني! والعُرفي! فإذا ذكرتم (معروف سعد) بخير فإنها تطري الوطنية! و إذا قلتم الوطنيّة فإنّ أول ما يتمثل في ذهنكم وخيالكم شخص (معروف سعد)!... كأنما هو والوطنيّة شيء واحد!

لقد كان أشبه ببحر... بل محيط متناهي الأطراف. مملوء بالمواقف الشعبية الشجاعة! والوطنيّة الجريئة! والتضحيات الغالية! لأجل مدينتكم (صيدا)! دون الإرتداد لأية مناقشة!... هذا هو (معروف سعد) وصفته لكم بقدر ما يسمح المقام... وإذا أردتم أن أشاركم في شعوري فيه وحكمي عليه فاسمحو لي أن أبوح بما في قرارة نفسي لأقول فيه كلمة من يأبى التزيّد أني لا أعرف في صيدا صيداوياً جمع مثله هذه الصفات وأحب صيدا هذه المحبة الشديدة!

وأخيراً؛ صدقوني أيّها الصيداويون أني لا زلت أشم روائح الفل بحسن ذكراه سكناً رذاذ! وأقف عند سيرته ومسيرته فإذا هي مجموعة منها ومنها فذاذ!  وأرى محبته بين الصيداويين جامعة وفيها لذاذ!.. مضى في سبيل (لقمة العيش) ليخلص الناس من أذى كل آذ؟! وقضى شهيداً خالداً –تالله – وبالجنة فاز!

حاز صفات الخالدين في تاريخه! وترك – لنا – في صيدا حبل إعتزاز! ومن مآله – فينا – ركاز! فانظروا أيها الصيداويون كيف بذكره صيدا – له - تهتز أي اهتزاز؟!... فرداً وما ثانيه بالمستجاز! (معروف... سعد)! يا شهيداً في صيدا! وكبيراً في التضحية! وعظيم الإمتياز!.

منح شهاب - صيدا 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 998863454
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة