صيدا سيتي

الحاجة عطاف أحمد سالم (زوجة أحمد بياسلي) في ذمة الله الجمعيات في الوسط الفلسطيني... كثرة عدد وقلة فائدة؟ الحاجة نجية خالد شناعة (زوجة الحاج الأستاذ أحمد شناعة) في ذمة الله الحاجة عليا حسين الرفاعي (أم منير - أرملة محمد الرفاعي) في ذمة الله محاسن جميل الدهني (زوجة همة وهبي) في ذمة الله سوسن محمود سمحان (زوجة عوني غزال) في ذمة الله عبد الله صابر الصياد في ذمة الله الحاجة مهدية فارس اليوسف (أم طارق - أرملة محمد قاسم) في ذمة الله مع نبع الوادي.. طعم لبنان يتناغم مع نسيم الطبيعة وليد صفدية، ممثل السيدة بهية الحريري، يشارك في تكريم شهداء الثورة الدورة التعليمية لطلاب الثالث ثانوي (علوم حياة - اجتماع واقتصاد - علوم عامة) تعيين الدكتورة نجاز علولو مديرة لكلية الصحة (5) سالي الغربي: قصة نجاح تتوج بالتميز والتفوق في كلية الصيدلة رحيل "أبو ياسين" الشيخ ياسين… "الجندي المجهول" شقق مفروشة فخمة للإيجار الشهري والسنوي في صيدا دليل هاتف مخاتير صيدا - أيار 2025 مطلوب موظفين للعمل في مجوهرات اليماني

"المقاصد" - صيدا في ذكرى الإسراء والمعراج: عذراً رسول الله.. مسراك في خطر!

صيداويات - الأربعاء 07 شباط 2024 - [ عدد المشاهدة: 1281 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload
"المقاصد" - صيدا في ذكرى الإسراء والمعراج: عذراً رسول الله.. مسراك في خطر!

بمناسبة ذكرى الاسراء والمعراج، أعلنت جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في صيدا عن إقفال مؤسساتها ومكاتبها يوم الخميس الواقع فيه ٢٧ رجب ١٤٤٥هـ - ٨ شباط ٢٠٢٤م. وتتقدم "المقاصد" بأطيب التهاني وأصدق الأماني، سائلة الله عزّوجلّ أن يعيد الذكرى على أمتنا الإسلامية والعربية وقد تطهّر المسجد الأقصى المبارك، وكل فلسطين، وبلدنا الحييب لبنان، من دنس الصهاينة ورجس الاحتلال.

تطل علينا ذكرى الاسراء والمعراج هذا العام، وحال أمتنا لا يسر الناظرين. 

فهذا مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يرزح تحت نير احتلال مجرم يُمعِن كل يوم في اضطهاد المقدسيين والتضييق عليهم ومنعهم من أداء الصلاة في "الأقصى"، وطمس معالم المدينة ومحاولة تهويدها. 

وهذه آلة حرب الاحتلال تدمّر غزة الصابرة على رؤوس أهلها. لم يوفّر العدو داراً ولا جامعاً ولا مدرسة ولا مستشفى. لم يسلم من حرب الإبادة طفل ولا شيخ ولا امرأة ولا صحافي ولا طبيب ولا حتى موظف أممي. تستمر حرب الإبادة والجرائم ضد الإنسانية في غزة منذ نحو 125 يوماً دون أن يتحرّك صنّاع القرار في العالم لوقف النار أو يمنعوا الاحتلال عن التمادي في طغيانه.

تمر الذكرى هذا العام، ولبنان ما زال يتخبط في أزمات سياسية واقتصادية وأمنية، تُثقل كاهل المواطن وتُصعّب عليه معيشته، وترخي بظلالها على كافة القطاعات والمؤسسات لا سيما التربوية منها.

إننا في "المقاصد" نؤمّن أن المنح تولد من المحن، وليس بعد الضيق إلا الفرج، و"سيجعل الله بعد عسر يسراً". رغم كل هذه الظلمة، سيولد حتماً فجر مشرق. كانت رحلة "الإسراء والمعراج" بعد "عام الحزن" واشتداد الكرب والاضطهاد على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من المسلمين الأوائل. عسى ان تكون الذكرى فسحة أمل وبشرى خير لهذه الأمة التي اشتدت بها الكروب واجتمع عليها الأعداء.

عذراً رسول الله.. 

مسراك في خطر!

لكن رغم الألم يبقى الأمل أن نصلي قريباً في "الأقصى" محرّراً!

جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في صيدا


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 998820704
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة