صيدا سيتي

سحب سلاح المخيمات على نار حامية الحاجة عطاف أحمد سالم (زوجة أحمد بياسلي) في ذمة الله الجمعيات في الوسط الفلسطيني... كثرة عدد وقلة فائدة؟ الحاجة نجية خالد شناعة (زوجة الحاج الأستاذ أحمد شناعة) في ذمة الله الحاجة عليا حسين الرفاعي (أم منير - أرملة محمد الرفاعي) في ذمة الله محاسن جميل الدهني (زوجة همة وهبي) في ذمة الله سوسن محمود سمحان (زوجة عوني غزال) في ذمة الله عبد الله صابر الصياد في ذمة الله الحاجة مهدية فارس اليوسف (أم طارق - أرملة محمد قاسم) في ذمة الله مع نبع الوادي.. طعم لبنان يتناغم مع نسيم الطبيعة وليد صفدية، ممثل السيدة بهية الحريري، يشارك في تكريم شهداء الثورة الدورة التعليمية لطلاب الثالث ثانوي (علوم حياة - اجتماع واقتصاد - علوم عامة) تعيين الدكتورة نجاز علولو مديرة لكلية الصحة (5) سالي الغربي: قصة نجاح تتوج بالتميز والتفوق في كلية الصيدلة رحيل "أبو ياسين" الشيخ ياسين… "الجندي المجهول" شقق مفروشة فخمة للإيجار الشهري والسنوي في صيدا دليل هاتف مخاتير صيدا - أيار 2025 مطلوب موظفين للعمل في مجوهرات اليماني

الشهاب في حفل (تأبين) صديقه الراحل الكبير صلاح أحمد القيسي (رحمه الله)!

صيداويات - الإثنين 05 شباط 2024 - [ عدد المشاهدة: 3746 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload
الشهاب في حفل (تأبين) صديقه الراحل الكبير صلاح أحمد القيسي (رحمه الله)!

العائلات الصيداوية المحافظة! والمؤسسات الأهلية في صيدا! واللجان الشعبية! وكذلك (الفعاليات)! والملتقى (المقاصدي) والجمعيات! وروابط التواصل الإجتماعي (مقيمين ومغتربين) في صيداويات! جميعهم فاضت أعينهم بالدموع على فراق رائد مجتمعهم الصيداوي المغفور له (صلاح أحمد القيسي) طيّب الله ثراه! فقد كان بالوفا والتسامح والتواضع والتآخي والتفاني رحبا (حسن المعشر)! ومناقب شجاعة وجريئة له من دون تعدادها... ومواقف ميدانية (مميزة) وله فيها نطاق! فما بان لنا زاخراً– مثله – سابقاً - كالحائز فخراً بهذا السباق! وهو على قدره (مدير إداري في الشركة الصناعية اللبنانية لمنتوجات الأقمشة – تريكالويّت – والبرادي) وفي ذلك كان أمره ماضيا!.. حتى في المهام الصعبة كان الإختيار يقع عليه دون إعتراض؟!

وكان يحب جميع الموظفين ويحب فيهم الوفاق! ويزداد حبه في الزملاء والرفاق! دون الإنشقاق.. فلا يقبل بفاصل بينهم وافتراق؟ فهو لطيف! مخلص! وصادق! وأمين حباه التراض! و لله الرضا في خلقه والله عليه راض! وقد زان بحسن الصفات كلها وانك لتراه فيها (باقة الباقات)! كأنه في رياض... هذا ولم أبلغ يا صلاح في ذلك منتهايا

ما توفى الأقلام لك يا صلاح في المرايا!

فالدموع ملأت الأجفان على فراقك في باب السرايا!

فبالله عليك يا صلاح أبداً.. أبداً لا تقل لي وداعاً؟ فأنت لا تزال في صيدا مصباحا دائما يشتق منك صبحي ومسايا سائلاً الله لك الغفران أن تكون مع الصالحين في الجنان! وبأوفى الجزاء! لمقام العلاء!.

منح شهاب - صيدا


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 998821609
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة