صيدا سيتي

للبيع محل طابقين مع موقف سيارة في منطقة الهلالية - كوع الخروبي الحاجة رجاء محمود البابا (أم كرم - زوجة أديب قبرصلي) في ذمة الله وفيقة سليم السالم (أم ياسر - زوجة اللواء محفوظ رحمي) في ذمة الله الحاجة لمعات حسين الحريري (أرملة الحاج محمد سنجر) في ذمة الله ترفيع وليد عويدات: نموذج يحتذى به في الشرف والانضباط العسكري شقة ديلوكس للبيع في الشرحبيل مع حديقة مميزه وتراس داخلي وخارجي عرض هاني أدم السحري والكوميدي.. تحديات وهدايا وجوائز بانتظاركم في صيدا! الحاجة وفاء حسن بيومي (زوجة الحاج عدنان طرحة) في ذمة الله طريق سيروب: حفر عميقة وغياب بنى تحتية يهددان السلامة العامة الإشارة الحمراء في صيدا ساحة استغلال من ظلال الفقر إلى قمم الإنسانية: قصة أندرو كارنيغي الملهمة مطلوب موظفة حسنة الخلق والمظهر لمصبغة في الهلالية - الطريق العام أفضل طرق استخدام الفليفلة الصفراء ضمن نظام غذائي صحي الإعلام في صيدا: من صوت رقابي إلى وظيفة علاقات عامة من يحكم المدينة: المال أم المشروع؟ مطلوب آنسة ذات طلة أنيقة للتسويق المباشر والاستضافة في صيدا تعرف على إصدار نظام التشغيل ويندوز 10 المثبت على جهازك فساتين أعراس وسهرة فاخرة في Glamour Tag مقابل سوبر ماركت التوفير شقق عمار جديد للبيع والإيجار في جادة بري والرميلة وعين الدلب

المئات اصطفوا أمام المصارف في صيدا .. الضرب بقوة على أبوابها من أجل فتحها

صيداويات - الجمعة 03 شباط 2023
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

على بعد أمتار من ساحة «النجمة» في شارع رياض الصلح – شارع المصارف ومحلات الصيرفة، اصطفّ مئات المواطنين أمام المصارف ينتظرون دورهم للحصول على «صيرفة» قبضاً أو إيداعاً، تأخّرت هذه المرة، باتت تتطلّب أسابيع بعدما كانت لا تتجاوز اليومين، وأصبحت محدودة ولا تفوق الـ400 دولار أميركي. تقول فاطمة عنتر: «إنّها السنوات العجاف التي تدفعنا للانتظار ساعات للحصول على فرق سعر الصرفين كي نسدّ عجزنا المالي».

ساعات الانتظار دفعت بعض المواطنين إلى الضرب على أبواب المصرف بقوة من أجل فتحها والردّ على مراجعاتهم في ما يتعلق بصيرفة، تقول فاطمة: «لقد حصّنوا أنفسهم في أبراج حديدية، ولم نعد قادرين على ايصال صوتنا أو اعتراضنا بعدما كانوا يفتحون الابواب لنا ترحيباً في سنوات الخير، إنها دورة الحياة بحلوها ومرّها».
بين مشهدي النجمة وشارع المصارف، وحده بائع غزل البنات كان يتنقّل بحرّية سعياً وراء قوت يومه، يجرّ عربته المدولبة وقد زيّنها بالبالونات الملونة لجذب الزبائن من الأطفال، يراقبه أحد السائقين العالقين في العجقة، يقول له: «نيالك يا زلمي ما بدّك بنزين أو مازوت»، فردّ مبتسماً: «لقمة عيشي مغمّسة بالتعب والعرق ولا تكفي».

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن

الرابط | https://tinyurl.com/24tfxxdk


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1000187753
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة