صيدا سيتي

ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻟﻠﻘﺮﻃﺒﻲ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻟﻐﻮﻳﺔ أﺩﻭﺍﺕ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ - ﺇﻋﺮﺍﺑﻬﺎ ﻭأﻏﺮﺍﺿﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ إﻋﺮﺍﺏ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺣﻮﺍﺭ إﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺑﺸﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻣﻨﻬﺞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻲ ﻓﻲ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺤﺬﻑ ﻭﺍﻹﺩﻏﺎﻡ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺩﻻﻟﻴﺔ العبوديات المعاصرة وموقف القرآن الكريم منها وصف القول التفسيري بالغرابة عند الحافظ ابن كثير من خلال تفسيره - دراسة تحليلية الأطعمة والأشربة في القرآن والسنة وأثرها على الصحة الجسدية - دراسة موضوعية دفع مطاعن وتفنيد شبهات جمع القرآن الكريم مؤسسات تعليم القرآن الكريم في اليمن الأفعال الكلامية في القرآن الكريم - دراسة تطبيقية في سورة الإنسان أسماء يوم القيامة في سورة غافر ودلالتها عند المفسرين حجاجية الأسلوب البديعي - دراسة تطبيقية في سورة الواقعة موارد تمويل التنمية المستدامة وأبعادها وخصائصها في ضوء القرآن والسنة منهجية الشوكاني في نبذ التعصب والتقليد في فتح القدير صيغ الترجيح وقواعده عند القاسمي في تفسيره - محاسن التأويل مقاصد الرسالات السماوية في ضوء القرآن الكريم - دراسة عقدية خطاب لقمان - قراءة في التشكيل الأسلوبي للنص القرآني إيواء الله لأنبيائه ورسله والمؤمنين في الدنيا - دراسة موضوعية في القرآن الكريم

حلحلة في أزمة الرغيف... هذه أسبابها!

X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

لمس اللبنانيون أمس حلحلة ملحوظة في أزمة الرغيف، فتراجع عدد الطوابير أمام الأفران بسبب توفّر الخبز في كل المناطق اللبنانية.
وأعلن وزير الإقتصاد والتجارة أمين سلام عن هذا الإنفراج بعد أن بيّن المسح الميداني الذي أجرته خلية الازمة في اللجنة الوزارية المعنية بإدارة توزيع القمح والطحين، أن أزمة الخبز انتهت بنسبة 90%، والطوابير اختفت. وقال: "وضعت الآلية الجديدة حداً لتجار الأزمات، كما تم ضبط أصحاب عدد من الافران والمطاحن المخالفة لقرارات وزارة الاقتصاد، وهم قيد التحقيق في القضاء المختص. وطلبت وزارة الاقتصاد من القضاء التشدد في العقوبة لكل مخالف، لأن السجن هو الحل ليتعظ كل من تسوّل له نفسه المتاجرة بلقمة اللبنانيين".
وكانت وزارة الإقتصاد والتجارة أنجزت جداول توزيع القمح والطحين وأصبحت في متناول اي شخص وبدءاً من الأسبوع الجاري ستصبح على موقع الوزارة.
أما الأسباب التي برزت وراء تلك الحلحلة، فهي التالية:
اولاّ، دخول 49 ألف طن من القمح الأسبوع الماضي الى البلاد وبذلك يكون القمح توفّر لشهر ونصف الشهر.
ثانياً، معاودة المطاحن التي أقفلت أبوابها عملها بشكل طبيعي وتقوم بطحن نحو 1000 طن يومياً من القمح.
ثالثاً، وضع آلية جديدة وشفافة والمتابعة الحثيثة والرقابة المشددة من اللجنة المشتركة التي تتضم وزارة الاقتصاد والتجارة، وزارة الداخلية والبلديات والاجهزة الامنية، والتي تعمل بجهد كبير لتأمين الرقابة على المطاحن والافران بشكل يسمح بالتوزيع العادل للقمح والطحين على كامل الاراضي اللبنانية.
بدوره أوضح مدير عام الحبوب والشمندر السكري في وزارة الاقتصاد جرجس برباري لـ"نداء الوطن" أن "خلية الأزمة في اللجنة الوزارية المعنية تجتمع بشكل متواصل وتطلع على مخزون المطاحن وترشّد التوزيع ليكون بالتساوي حسب القدرة الإنتاجية لكل مطحنة، فالكل يعمل بجد وتمّ إبلاغنا أن الطوابير أمام الأفران تراجعت"، وأشار الى ان "هناك باخرة كبيرة تفرغ حمولتها من القمح البالغة 25 ألف طن على أن تنتهي عملية الإفراغ اليوم أو غداً".
المصدر| باتريسيا جلاد - نداء الوطن
الرابط| https://tinyurl.com/52b95kvj


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 982117654
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة