صيدا سيتي

‎عامر نحولي ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 إدارة السمعة مسؤولية وطنية... من يدير سمعة الدولة؟ علي حسن جبيلي (أبو حسن) في ذمة الله تيسير عثمان البساط في ذمة الله بمناسبة رأس السنة مطعم ريماس عملك مفاجأة الحاجة فاطمة سليمان اليمن (أرملة صالح عنتر) في ذمة الله نعمات فرحات فرحات (أرملة بدوي الطويل) في ذمة الله أحدث العروضات الشهية عند قرمش Broast في صيدا كادو غملوش يكتب التاريخ بموسوعة جينيس: شراكة استثنائية لصناعة الفرح في 12 ساعة! الحاجة حياة عبد الوهاب رمضان (أرملة الحاج حسن شريتح) في ذمة الله الحاج محمد حسن الشيخ حسين في ذمة الله نزار مصطفى محسن في ذمة الله فؤاد سامي القواس في ذمة الله مطلوب Graphic Designer & Social Media Specialist حملة تبرعات لفوج الدفاع المدني في جمعية الكشاف العربي الحاجة كلثوم ديب حجو (أم سامي) في ذمة الله مبادىء التلقين (11) - عندما يُقدم ChatGPT إجابة، كيف يقرر ما سيكتبه في الخطوة التالية؟ زورونا بالـ Kotob Store | شو ما كان اللي ببالك من أحدث التقنيات والإلكترونيات صارت أقرب إلك كيف تآكلت الدولة في لبنان؟ فؤاد السنيورة يروي المسار من الداخل حتى الانكسار توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية بين وزارة الصحة اللبنانية وشركة أسترازينيكا

التفكير والتفكر في القرآن الكريم

مقالات قرآنية محكمة | القرآن الكريم - الأحد 30 أيار 2021 - [ عدد المشاهدة: 2976 ]

التفكير والتفكر في القرآن الكريم، أو عتبة الانتقال من الغفلة إلى اللبابة 

الكاتب : سهلي مَحمد بن أحمد 

مجلة العلوم القانونية والاجتماعية

المجلد 6, العدد 1, الصفحة 124-139

المصدر | ASJP

الملخص: 

هل حقا بلغت البشرية بالتفكير والعقل العتبة التي تمكنها من الخروج من دائرة الغفلة؟ هل تجاوز العلم المعاصر عتبة النفعية الضيقة ليواصل السير إلى مآلات الخلق وجوهر الحق؟ إن القرآن يميز بين التفكير والتفكر، ليخلص إلى أن (فكَّر) لا تتجاوز معنى التكثير، ولا تُبلغ الغاية، بينما (تفكَّر) تفيدُ التكرارَ الناشئ عن باعثٍ عليهِ، مع تمهُّلٍ، يوصل إلى النظرِ الصحيحِ، وإصرار لا يتوقف معه دون تحصيل الفقه، وهو خطوة عقلية أبعد من مدى التفكير، تسعى لإدراك المآلات، وتجاوز الظواهر إلى الحقائق. غير أن التفكير العلمي اليوم، على الرغم من اختياله وافتخاره بالتطبيقات العلمية والتكنولوجية الباهرة يظل تفكيرا قاصرا تلهى ِبعُسيلة التطبيقات النفعية عن المضي قدما نحو الحقيقة الكامنة وراء خلق الخلق، ولم يبلغ الغاية التي لا تحصل إلا بالارتقاء إلى مستوى التفقه، وبذلك فهو لم يتجاوز خط الغفلة إلى آفاق اللبابة. 

رابط تحميل المقال


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1010661088
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة